الصفحه ٨ : عليهالسلام بحوثاً كلامية
وعقائدية عديدة انبرى فيها لخدمة عقائد الإسلام والدفاع عن أصوله ونشر فروعه ، منها
الصفحه ١٧٥ : ء عن المعاصي وغيرها من عقائد الإسلام الأصيل.
وقد تركوا عليهمالسلام
تراثاً ضخماً من الروايات والأخبار
الصفحه ٢٠١ : مات فانظروا إليه ، وهذا أمر ممكن من قبل دولة تريد الانتقاص من عقائد مناوئيها التقليديين بكونهم رافضة
الصفحه ١٦٨ :
نحيي ما محاه الإسلام.
فقال المنصور : إنما نفعل هذا سياسة للجند ، فسألتك بالله العظيم إلاّ جلست
الصفحه ٧ :
الإسلامية وانفتاح على الواقع الإسلامي كله ، فهو إزاء تصرفات حكام زمانه الذين أمعنوا في اضطهاده والتنكيل به
الصفحه ٩ : سبب إلاّ الخوف من دور الإمام الفاعل في الحياة الإسلامية والغيرة من روحانية شخصيته التي تستقطب مختلف
الصفحه ٧٩ : تعتبر كياناً
قائماً على الظلم والجور وبعيداً عن المنهج الإسلامي الأصيل في ممارسة الإدارة والحكم وعن أبسط
الصفحه ٨٨ :
مخرجه بثمان وعشرين
ليلة (١).
وناظر بريهة النصراني هشام بن الحكم ، وكان
يطلب الإسلام ويطلب من
الصفحه ١٧٣ : (٥)
وأوردها ثقة الإسلام الكليني في ( الكافي ) (٦).
١١ ـ
وصية إلى هشام بن الحكم ، أوردها ثقة الإسلام الكليني
الصفحه ٥ : الظاهرة التي لازمت الفكر الإسلامي منذ وفاة الرسول صلىاللهعليهوآله وإلى يوم الناس هذا ، ومن هنا كان أمير
الصفحه ١٦ : الإسلام ، وكان يسمع الغناء ويشرب النبيذ (٣).
وفي سنة ( ١٦٦ ه ) سخط المهدي على
يعقوب بن داود وزيره الذي
الصفحه ٢١ : الاحتكار بسبب غلاء الأسعار ، روى ثقة الإسلام الكليني عن معتب قال : « كان أبو الحسن عليهالسلام
يأمرنا إذا
الصفحه ٣٧ : ، وذلك بسبب هاجس الخوف من نشاط الإمام والغيرة من دوره الفاعل والمحرك في الحياة الإسلامية ، سيما وأن رجال
الصفحه ٤٦ : ، وأول من لعب بالصوالجة في الإسلام.
وروي ما يدل على تقصيره وعدم استحقاقه
للخلافة ، قال عمرو بن عبيد
الصفحه ٥٩ : واسع في الواقع الإسلامي ، وما يشاهده من اقبال الناس عليه ورجوعهم إليه ، وتأثرهم بروحانيته ورجاحة علمه