الصفحه ٦٦ : الأمين وابن الأشعث ، وكان مذهب جعفر بن الأشعث التشيع ، فأظهر له يحيى أنه على مذهبه ، وأفضى إليه جعفر
الصفحه ٥٣ : المشي إلى بيت الله الحرام ، إن كان مذهب موسى بن جعفر الخروج ، لا يذهب إليه ، ولا مذهب أحد من ولده ، ولا
الصفحه ١٦٤ : :
مصادر التشريع :
١ ـ موقفه عليهالسلام من القياس :
عاش الإمام الكاظم عليهالسلام في مرحلة ظهر فيها
الصفحه ٨٦ : سبحانك ! فقال هارون : سحرها والله موسى بن جعفر بسحره عليّ بها » (١).
وهدى إلى مذهب أهل البيت
الصفحه ١٦٥ : ء ؟ فقال : لا ، هو عند أهله » (٢).
وهنا يضع الإمام عليهالسلام اصبعه على موضع
الجرح ، فإن مشكلة المسلمين
الصفحه ٨٥ : قوم تعرضوا لهذا الرجل (٢).
فاعتنقت فكره ومذهبه ، ولعل من آثار ذلك أن أصبح كشاجم الشاعر حفيد السندي من
الصفحه ١٦٣ : عليهالسلام
في التشريع والتصنيف
أسهم الإمام الكاظم عليهالسلام في الدفاع عن مصادر
التشريع ، فأكد على اتباع
الصفحه ٢٣٣ : عليهالسلام في التشريع والتصنيف ...................................... ١٦٣
مصادر التشريع
الصفحه ١٥٧ : السيئات تحوّل مصير الإنسان من السعادة إلى الشقاء. وعليه فإنّ الله تعالى هو مصدر السعادة والهداية في حياة
الصفحه ١٦٧ : قاله النبي صلىاللهعليهوآله
في التفسير وتشريع الأحكام ، بكونهم حجة إلى جانب القرآن إلى يوم الدين كما
الصفحه ١٧٠ : التي تدخل في صميم مصادر التشريع ، ومنها صلاته ومصلاّه وسجوده ، ودعائه واستغفاره وتلاوته وحفظه ، وحجّه
الصفحه ٦٨ : » (١).
وقال ابن شهرآشوب : « كان محمد بن
اسماعيل بن الصادق عليهالسلام
عند عمه موسى الكاظم عليهالسلام
يكتب له
الصفحه ٦٧ :
هارون ، فسأله عن
عمه موسى بن جعفر ، فسعى به إليه ، وقال له : ان الأموال تحمل إليه من المشرق
الصفحه ١٠٩ : أصحابك » (٤).
٥ ـ
إسحاق بن جعفر ، قال : « كنت عند أبي يوماً ، فسأله علي بن عمر بن علي ، فقال : جعلت
الصفحه ١١٧ : أبي عبد الله جعفر بن محمد عليهالسلام ، وحراسته ابنه موسى بن جعفر عليهماالسلام
بعد وفاته من ضرر