الصفحه ٢٧ : رجل ، وكان بينهما قدر خمسين وقعة في نحو سنة ، وقتل الأشتر في الحرب سنة ( ١٥١ ه ) وهو ابن ثلاث وثلاثين
الصفحه ٣٣ : من الكفرة
يقال له أستاذسيس في بلاد خراسان ، فاستحوذ على أكثرها وادّعى النبوة ، وصحبه على ذلك نحو من
الصفحه ١١٤ : النحوي ، قال : بعث
إليّ أبو جعفر المنصور في جوف الليل فأتيته ، فدخلت عليه وهو جالس على كرسي ، وبين يديه
الصفحه ١٢ : العمر نحو خمس وخمسين سنة (٢) ، ودُفن بمدينة السلام في المقبرة المعروفة بمقابر قريش ، وهي مدينة الكاظمية
الصفحه ٢٤ : أهل بيته ظهر ثائراً في نحو ثلاثمائة رجل فيهم كثير من الطالبيين سنة ( ١٤٥ ه ) ، وبايعه أهل المدينة
الصفحه ٣٠ : نحو (١٧٠) رجلاً ، فأقام سنتين وستة أشهر ، وخرج إلى طبرستان فبلاد الديلم ، وأعلن بها دعوته سنة ( ١٧٦ ه
الصفحه ٣١ : حبسه نحو سنة ( ١٨٠ ه ).
واختلف المؤرخون في كيفية وفاته والراجح
أنه قتل بالجوع والعطش والتعذيب ، وعن
الصفحه ٤٥ : لقتله والقضاء عليه ، ذكر أبو أيوب النحوي أن أبا جعفر المنصور دعاه في جوف الليل ، فلما أتاه رمى كتاباً
الصفحه ٤٨ : يسكن اليمن حتى توفي بها نحو سنة ( ١٦٩ ه ) (٢).
موقفه من الإمام الكاظم عليهالسلام :
لم تشهد الفترة
الصفحه ٥٥ : نحو (١٧) سنة ، وطلب منه أن يدل على الشيعة وأصحاب موسى بن جعفر عليهماالسلام
في العراق ، وضرب على ذلك
الصفحه ٥٧ : إلى أن قتل في الحبس بالجوع والعطش والتعذيب نحو
__________________
(١)
مقاتل الطالبيين : ٣٣٠
الصفحه ٨٦ : صلىاللهعليهوآله
من الآيات التي نفت الشك عن قلوب من أرسل إليهم ، فعدد عليهالسلام
نحو ستاً وعشرين آية ودلالة من
الصفحه ١٠١ : ، فتفرق عنه أصحابه ، وتوجه نحو شيراز فاتبعوه وقتلوه ، وقيل : إنه لما دخل شيراز اختفى واشتغل بعبادة ربه
الصفحه ١٦٩ : صلىاللهعليهوآله إنما قال هذا في قوم كانوا يكونون في الثغور في نحو
العدو
، فيقع الطاعون ، فيخلّون أماكنهم ويفرون
الصفحه ١٩٥ : : كتاب المشيخة ، الحدود ، الديات ، الفرائض ، المناكح ، الطلاق ، النوادر وهو نحو ألف ورقة ، التفسير