الصفحه ٨ : عليهمالسلام
، وكان له دور كبير في رفدها بعلومهم الغرّاء وسننهم السمحاء ، مما له الأثر الفاعل في ترسيخ مبادئ
الصفحه ١٥٧ :
نقول : منتهى رضاه ،
لأن رضاه يتصل بعمل المخلوقين في درجات تتحرك حتى تبلغ منتهاها ، ولا يتعلق ذلك
الصفحه ١٧٥ :
أساسية رسموها لفهم
القرآن الكريم ، يمكن أن نصطلح عليها منهج أهل البيت عليهمالسلام
في التفسير
الصفحه ٦٧ : النواحي ، ومضت رسله لقبض المال ، فدخل إلى الخلاء فزحر زحرة خرجت منها حشوته كلها فسقط لوجهه ، واجتهدوا في
الصفحه ١٦٤ :
نفس السياق نجد عدّة
كتب ورسائل ومسائل رويت عنه في مجال الأحكام والشرائع ، لا يزال بعضها ماثلاً إلى
الصفحه ٩ : انقطاعه إلى ربه واجتهاده في العبادة والتقوى ، ولقب بزين المجتهدين ؛ إذ لم يرَ أحد نظيراً له في الطاعة
الصفحه ٢٣ :
٦ ـ الثورات الشعبية :
هزّت أركان الحكم العباسي في هذا العصر
عدّة ثورات عنيفة من حين إلى آخر
الصفحه ١٤٢ :
وكان أبو الحسن موسى عليهالسلام في حائط له يصرم (١) ، فأخذ غلام له كارة (٢) من تمر ، فرمى بها ورا
الصفحه ١٦٦ :
شيء إلاّ وجاء في الكتاب والسنة
» (١).
وإنما هلك من هلك بالقياس لأنهم لم
يرتكزوا على حجة شرعية في
الصفحه ٢٩ :
وبلدح في ضواحي مكة
تلقتهم الجيوش العباسية ، في يوم التروية سنة ( ١٦٩ ه ) ، وكان القتال شديداً
الصفحه ٣١ :
مدة فأطلقه. ثم جمع
له الرشيد الفقهاء لنقض أمانه غير أنهم صرحوا بأن الأمان مؤكد لا شائبة فيه ، عدا
الصفحه ٦٤ : : هذا موسى بن جعفر مات في الحبس ، فأمر هارون أن يدفن بحاله. فقال سليمان : موسى بن جعفر يدفن هكذا ! فإن
الصفحه ٨٧ :
وعندكم في دار محمد
، وأغصانها في كل دار ؟ فقال عليهالسلام
: الشمس
قد وصل ضوؤها إلى كل مكان وكل
الصفحه ١٦٥ :
فنتذاكر ما عندنا ، فما
يرد علينا شيء إلاّ وعندنا فيه شيء مسطّر ، وذلك مما أنعم الله به علينا بكم
الصفحه ١٩١ : الإمام الكاظم عليهالسلام
طيلة وجوده في المدينة ، وكان منهم الرواة الثقات والفقهاء والمؤلفون وأهل الكلام