الصفحه ١٦٩ : نتحدث أن رسول الله صلىاللهعليهوآله
قال : الفرار
من الطاعون كالفرار من الزحف ؟
قال : إن
رسول الله
الصفحه ١٧٦ : حَقَّهُ ) فلم يدر رسول الله صلىاللهعليهوآله من هم ، فراجع في
ذلك جبرئيل عليهالسلام
، فسأل الله عزّ
الصفحه ٧٥ : عليهماالسلام : « اني
قاتلك ! فقال : لا تفعل ، فإني سمعت أبي يقول : قال رسول الله صلىاللهعليهوآله
: إن العبد
الصفحه ١٤٣ : ؟ فقال : رسول
الله صلىاللهعليهوآله
، وأمير المؤمنين عليهالسلام
، وآبائي كلهم كانوا قد عملوا بأيديهم
الصفحه ١٧٧ : وَرَسُولَهُ وَيَسْعَوْنَ فِي الاْءَرْضِ فَسَادا أَنْ يُقَتَّلُوا أَوْ
يُصَلَّبُوا أَوْ تُقَطَّعَ أَيْدِيهِمْ
الصفحه ١٧ : عتاباً كذب على رسول الله » (٤). وفيه تشجيع من الخليفة على نشر البدع ، والمجاملة في دين الله ، والكذب على
الصفحه ٦٥ :
قال : « السلام عليك
يا رسول الله يا بن عمي. افتخاراً على من حوله ، لأنه كان في مقام استعراض ، لذلك
الصفحه ١٦٠ : عمرو بن سعيد ، قال : « سألت أبا
الحسن عليهالسلام
عن قوله : ( أَطِيعُوا
اللهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ
الصفحه ١٦٢ : ، وهما عمّا رسول الله صلىاللهعليهوآله وقرابتهما منه سواء ؟ فقلت : نحن أقرب. قال : وكيف ذلك ؟! قلت
الصفحه ١٦٦ : الحسن الشيباني لما أبطل قياسه : « أتعجب من سنة رسول
الله ! إن رسول الله صلىاللهعليهوآله
كشف ظلاله في
الصفحه ١٦٧ : عليهمالسلام
وما رووه عن جدهم رسول الله صلىاللهعليهوآله
فإنه يؤدّي إلى الضلال ، لأنهم يملكون الحقيقة مما
الصفحه ٢١٣ : ء مما ذكرت من كتابي فقد برئ من الله ومن رسوله ، والله ورسوله بريئان منه ، وعليه لعنة الله ولعنة اللاعنين
الصفحه ٢١٥ :
أبي من الفضل كفضل من زار قبره والده ـ يعني رسول الله صلىاللهعليهوآله ـ قلت : فإني خفت
ولم يمكني أن
الصفحه ٥ : الظاهرة التي لازمت الفكر الإسلامي منذ وفاة الرسول صلىاللهعليهوآله وإلى يوم الناس هذا ، ومن هنا كان أمير
الصفحه ٦ : الحقيقي بعد رسول الله صلىاللهعليهوآله على الكتاب العزيز ، الحافظ لمعانيه وأسراره
المدرك لجميع مقاصده