الصفحه ١٦٤ :
نفس السياق نجد عدّة
كتب ورسائل ومسائل رويت عنه في مجال الأحكام والشرائع ، لا يزال بعضها ماثلاً إلى
الصفحه ٢٤ : ، فقبض المنصور على أبيهما واثني عشر من أهل بيته أثناء موسم الحج ، فحبس أباهما عبد الله بالمدينة في دار
الصفحه ١٢٤ : في قلبي حُبّهم » (٢).
وقال في موضع آخر : « يا بني نحن أئمة الملك وهذا إمام الدين
الصفحه ١٦٢ :
عن أبي أحمد محمد بن زياد الأزدي ، أنه
قال للإمام الكاظم عليهالسلام
: « يكون في الأئمة من يغيب
الصفحه ١٢٥ : الأئمة الاثني عشر رضي الله عنهم أجمعين » (٢).
٥ ـ ابن العماد الحنبلي : قال في حوادث
سنة ( ١٨٣ ه
الصفحه ١٥٩ : والأنبياء والأئمة عليهمالسلام
، وأما الباطنة فالعقول » (١).
لا تخلو الأرض من حجّة :
عن صفوان بن يحيى
الصفحه ١٦١ :
الخامس من ولد السابع فالله الله في أديانكم لا
يزيلنكم أحد عنها. يا بني ، انه لا بدّ لصاحب هذا
الصفحه ١٧ : والسباق بينها ، فدخل عليه جماعة من المحدثين فيهم عتاب بن إبراهيم فحدثه بحديث أبي هريرة : « لا
سبق إلاّ في
الصفحه ٢١٦ : ء فيهم ؟ فقال : لا تفعل فإن أهل
بيتك يُدفع عنهم بك ، كما يُدفع عن أهل بغداد بأبي الحسن الكاظم
الصفحه ١٣٧ : أن تطلع الشمس ، ثم يسجد سجدة فلا يزال ساجداً حتى تزول الشمس ، وقد وكل من يترصّد له الزوال ، فلست أدري
الصفحه ٨٦ : مجلسه ، وأنفذ الخادم إليه ليتفحص عن حالها ، فرآها ساجدة لربها لا ترفع رأسها ، تقول : قدوس ، سبحانك
الصفحه ٢٣ : حافظاً له ، فقيهاً في الدين ، معروفاً بشجاعته وجوده وبأسه وحزمه. ولد سنة ( ٩٣ ه ) وقتل شهيداً في رمضان
الصفحه ٦ : ء ووضوح كيف استطاع الإمام السابع من أئمة أهل البيت موسى بن جعفر الكاظم عليهالسلام أن يحفظ الدين الحنيف من
الصفحه ٢٠١ :
بغداد ليشهدوا على
موت الإمام عليهالسلام
، وأنه لا أثر به يدلّ على القتل ، قال ابن عنبة : « إن
الصفحه ٧٨ : فأتقطّع قطعة أحبّ إليّ من أن أتولّى لأحدٍ منهم عملاً أو أطأ بساط رجلٍ منهم ، إلاّ لماذا ؟
قلت : لا أدري