الصفحه ١٠١ : أحدهما وقد تقدم بطلانه في محله.
إلاّ انّ الموجود
في تقريرات النائيني قدسسره ، وكذلك في تقريرات السيد
الصفحه ٣٧ :
كما انّ ظاهر
تقريرات القائلين بالانحلال مطلقة تشمل تمام موارد احتمال انطباق المعلوم الإجمالي
على
الصفحه ٦٠ : استقبالي ما دام عالماً. فما في تقريرات الحائري من
قبول هذه المقدمة أعني عدم منجزية العلم بوجوده الحدوثي غير
الصفحه ٩٥ : على السبق الرتبي أيضاً مع اختلاف في تعبيرات تقريريه في البيان وتقرير
المطلب ـ على ما سنشير إليه
الصفحه ٩٨ : الاجماليين وسيأتي بيانه ودفعه في المبنى الرابع القادم.
الثاني : ما هو ظاهر بعض عبائر أجود التقريرات وصريح
الصفحه ٩٩ : الأمر الثاني فهو
أيضاً له تقريبان :
أحدهما : ما في الكتاب وهو ظاهر عبائر تقريرات الميرزا قدسسره وصريح
الصفحه ٢٦٢ : مرحلة
الشك في تحقق هذا القيد أيضاً.
وبناءً على هذا
يتضح في المقام امور يرتفع بها التشويش في تقريرات
الصفحه ٢٩٦ : تقريرات
المحقق النائيني قدسسره
... ).
الظاهر انّه في
تقريرات العراقي قدسسره لا النائيني فراجع.
ص ٢٧٥
الصفحه ٣٠٦ : أو لا ملازمة أصلاً ، فالقول بأنّ المجعول هو السببية أيضاً لا ينفع.
وأضاف في أجود
التقريرات اشكالاً
الصفحه ١٥ : قدسسره في أحد تقريريه. إلاّ أنّ ظاهرهما ارادة التناقض عقلاً ، ونحن ندّعي أنّه
تناقض بحسب عرف العقلاء في
الصفحه ٢١ :
ص ١٩٠ قوله : ( الرابع ... ).
الظاهر من تقريرات
السيد الخوئي قدسسره انّ المحذور لديه هو التناقض
الصفحه ٣٥ : كان المدرك ما
أفاده الميرزا ... فقد ذكر المحقق العراقي ... ).
هذا الوجه مذكور
في أجود التقريرات من
الصفحه ٤٣ : البحث وتأمل.
ص ٢٥٧ قوله : ( أوّلاً ... ).
يمكن دفع هذا
الإشكال : بأنّه اشكال على لفظ التقريرات
الصفحه ٥٨ : ويلزم الترخيص في المخالفة القطعية في عمود الزمان.
وقد قرّبه في
تقريرات السيد الحائري بأنّ العلم
الصفحه ٥٩ : تقرير السيد الحائري : أنّ العلم الإجمالي بوجوده
الحدوثي ينجز معلومه من ناحية العلم وعدم الجهل وإن كان