الصفحه ٢٧٦ : درهماً
والختانان في إذا التقى الختانان والولد في إذا رزقت ولداً فهذا لا وجه لأن يكون
قيداً في التعليق
الصفحه ١٥٦ : إلى الخاص ، وعلى أساس تطبيق الكليات والكبريات
البديهية على الأخص منها.
ومن هنا وجّه إلى
هذا المنهج
الصفحه ٣٣١ : ... ).
ذكر في المصباح
انّ خروج أصالة الطهارة عن علم الاصول مع جريانها في الشبهات الحكمية لوضوحها وعدم
الصفحه ١٥٣ :
ـ اشكال القياس
الاخرى والاستقراء والتمثيل ـ ومادة بديهية أو مستنتجة من قياس كذلك فالخطأ دائماً
الصفحه ١٥٠ : يطابق الواقع لكونه مستنتجاً من البرهان الذي صورته بديهية الانتاج
ومادته بديهية أيضاً أو منتهية إلى
الصفحه ١٥٢ : بديهية أو راجعة اليها.
وأشكل عليه
الاسترابادي بأنّها تعالج الصورة دون مواد القضايا في الأقيسة.
واجيب
الصفحه ١٥٤ : قضية
بديهية فتكون قصة البرهان وكونه مضمون الحقانية كلاماً صورياً لا يرجع إلى محصل ،
لأنّه يشبه قولنا
الصفحه ١٥١ :
وما يراه من انطباق القضايا البديهية والانتاج الصوري البديهي ، وهذا على حد
الوجدان الحسّي المورث لليقين
الصفحه ١٥٧ : كالعلاّمة الطباطبائي بأنّها لو كانت بديهية لم يكن
يقع فيها الخطأ.
٢ ـ دعوى بداهة
أصل الواقع الموضوعي في
الصفحه ٣٢ :
الأوّل ، وليس هذا من التداخل في الأحكام.
نعم ، قد يقال :
بلحاظ منهجة البحث ينبغي جعل المراد من الحكم في
الصفحه ٢٢٨ :
في الحكم الواقعي
المحتمل كافٍ في حكم العقل بحق الطاعة ، وهذا يعني انّ روح الحكم الظاهري الالزامي
الصفحه ١٠١ :
الواقعي وأوسع منه
حيث تشمل موارد الجهل التي قد لا يكون الحكم الواقعي ومباديه ثابتاً في بعضها فهي
الصفحه ٢٠١ : المرحلة بين الحكمين الواقعي والظاهري ، وهذا وإن كان روحاً هو اشكال نقض
الغرض إلاّ انّه حسب منهجة هذا
الصفحه ٨٤ : التجري ووجوب اكرام كل عالم ووجوب اكرام الفقيه فلا يعقل فيه
ذلك لأنّ كل فرد بحسب الفرض له حكمه الخاص من
الصفحه ١٣١ : اختياري ،
والمفروض انّه لا استحالة في نفس تعلق الحكم أو الشوق بالعالم به وإنّما المحذور
في مرحلة فعلية