الصفحه ٣٣٨ : واحدة.
واما اذا حصل
العلم الثاني متاخرا عن العلم الأوّل فذهب جماعة منهم الميرزا والسيد الخوئي (٢) إلى
الصفحه ٤١٧ : الحرمة يقابل وضع الحرمة فقط ولا يقابل مجموع الوضعين.
الاعتراض الثالث
ما أفاده السيد
الشهيد قدسسره
الصفحه ٣٦٧ : لأن ترجيح الغرض اللزومي يستلزم تفويت ٩٩٩ غرضا غير
لزومي ، فللحفاظ على هذه المجموعة الكبيرة من الاغراض
الصفحه ٣٦٠ : كان مقدار الأواني الفا فالاطمئنان في الإناء الأوّل يكذب مجموع ٩٩٩ اطمئنانا
من الاطمئنانات الثابتة في
الصفحه ١٤٤ : بأنّه لماذا ينحلّ العلم الكبير الثابت في مجموع الشبهات بالعلم الصغير
الثابت في دائرة أخبار الثقات ولا
الصفحه ٣٥٦ :
ب يلزم ان يحصل له الاطمئنان بحصول مجموع أ و ب. ان هذا مطلب
وجداني لا يقبل الانكار.
وعلى ضوء هذه
الصفحه ٣٧٠ :
بعضها إلى بعض
إحراز حصول مجموع المتعلقات ـ متعلق الإحراز الأوّل أ ، ومتعلق الإحراز الثاني ب ـ
بنفس
الصفحه ١٣٣ : الإجمالي ،
وواضح انّه يمكن أن يقال لو نظرنا إلى مجموع الشبهات نجد انّا نعلم في مجموع
الشبهات بوجود بعض
الصفحه ١٤٢ : الكبير فيكون العلم المنجز هو الثاني ، أي يجب الاجتناب عن الأواني الخمسة
فقط ولا يجب الاجتناب عن مجموع
الصفحه ٣٤٣ : ،
__________________
(١) ويمكن صياغة
العلم الجديد بشكل آخر فيقال : نعلم إجمالا بنجاسة اما مجموع الثوب والإناء الأوّل
أو خصوص
الصفحه ٣٥٥ : الاطمئنان
أيضا بورود عمرو إلى المسجد كانت النتيجة هي الاطمئنان بالمجموع ، أي الاطمئنان
بورود زيد وعمرو إلى
الصفحه ٣٥٧ : لا حصل له الاطمئنان بالمجموع ، أي بدخول زيد ودخول
عمرو إلى المسجد.
ومثل هذا
الاطمئنان نصطلح عليه
الصفحه ٣٦١ :
في المقام
اطمئنانات مشروطة وليست مطلقة (١) ليكون ضم بعضها إلى بعض منتجا للاطمئنان بالمجموع ، أي
الصفحه ٣٦٩ : بالإجمال شيئا آخر.
قوله
ص ١٣٠ س ١٧ : ان كل مجموعة من الاحرازات : المراد من الإحراز مطلق الإحراز الشامل
الصفحه ٣٧ : مجموع أمرين : ـ
أ ـ قوة الكشف
باعتبار أنّ المكلّف إذا فرغ من العمل فنفس فراغه كاشف عن الإتيان بجميع