الصفحه ٢٨ : المنكر يكون آكدا على الفقيه ثم المتفقه في الدين.
سُئل الإمام جعفر الصادق عليهالسلام عن الأمر بالمعروف
الصفحه ٩٧ : إليها الإمام
جعفر الصادق عليهالسلام بقوله : « إياكم والخصومة في
الدين ، فإنّها تشغل القلب عن ذكر اللّه
الصفحه ٣٠ :
ومن هنا يكون الوجوب مختصا بمن يقطع أو
يحتمل تأثير أمره ونهيه على المقابل.
قال الإمام جعفر الصادق
الصفحه ٩٠ : » (٢).
وذكر الإمام جعفر الصادق عليهالسلام آثار عدم الرفق في الدعوة إلى الإسلام
في قصة المسلم وجاره الكافر
الصفحه ٢٤ :
ورتب الإمام جعفر الصادق عليهالسلام نصر اللّه تعالى لمن نصر الأمر
بالمعروف والنهي عن المنكر
الصفحه ٧٦ : الصالحين ، والاستفادة من الوقت للتفرّغ إلى هداية الآخرين
وتغييرهم.
قال الإمام جعفر الصادق عليهالسلام
الصفحه ٨٢ :
وقال الإمام جعفر الصادق عليهالسلام : « العامل على غير بصيرة كالسائر على غير الطريق
لا يزيده سرعة
الصفحه ٨١ :
كان
فيه ثلاث : ... عالما بما يأمر به عالما بما ينهى عنه »
(١).
وقال الإمام الصادق عليهالسلام
الصفحه ٣١ : المنكر ؛ لأنّه مشروط
بالأمن من الضرر سواء على نفسه أو على غيره.
قال الامام الصادق عليهالسلام
الصفحه ٥٦ : الأصنام لا تنطق ولا تضرّ ولا تنفع.
وعن الامام الصادق عليهالسلام قال : « إنّ رسول اللّه
الصفحه ٨٣ :
الناس بهم ، قال الإمام الصادق عليهالسلام
: « من لم
ينسلخ عن هواجسه ، ولم يتخلص من آفات نفسه وشهواتها
الصفحه ٢٠ : الخير) (٣).
والوقاية هي الأمر بالمعروف والنهي عن
المنكر كما روي عن الإمام الصادق عليهالسلام
قال
الصفحه ٢٥ : العلاقات الاجتماعية ونهى
عن التقاطع والتدابر.
وكان يدعو الكفار كما يدعو أهل الكتاب ،
وكان يذكّر المسلمين
الصفحه ٤٢ : لغيرهم لا يقوون على النهوض ، ويفقدون مصدر الاسناد كأمر
طبيعي لمخالفة أوامره تعالى.
قال الإمام عليّ بن
الصفحه ٩٦ : الكتاب وأذى المنافقين ، وأذى أصحابه في العهد المدني ، وصبر
أمير المؤمنين عليهالسلام
على ازاحته من منصبه