الصفحه ٢٦ :
الأشياء من حوله ،
فيدرك بعقله النير ، وفطرته التي تهديه ، بأنّه لا بدّ وأن يكون له خالقٌ مدبرٌ
الصفحه ٧ : الطاهرين.
وبعد ، فإنّه ما انفك الإنسان يوماً من
الأيام يبحث لمعرفة الحقيقة الكونية ، فيجول بفكره آفاق
الصفحه ٥٤ :
أَخَذَ
رَبُّكَ مِن بَنِي آدَمَ مِن ظُهُورِهِمْ ذُرِّيَّتَهُمْ وَأَشْهَدَهُمْ
عَلَىٰ أَنفُسِهِمْ
الصفحه ١٥ :
« هوميروس » : «
الإلياذة » ، و « الأوديسا » ، وهما سلسلتان من القصص الشعرية عند قدماء اليونان
الصفحه ١٩ : الكيمياوي « وتز » : ـ (
إذا أحسست في حين من الأحيان أنّ عقيدتي بالله قد تزعزعت ، وجهت وجهي إلى أكاديمية
الصفحه ٢٥ : النغمة السابقة في نظرية الجهل من حيث لا يشعر ،
لأن الخوف غالباً ما يكون بسبب الجهل وقد ناقشنا ذلك في
الصفحه ٤٩ : الْعَرْشِ الْكَرِيمِ
) (٢).
فلا يمكن أن يكون هذا الخالق صنماً يصنعه
الإنسان بيديه ، أو يكون شيئاً من
الصفحه ٥٥ :
المهالك ، من خلال
الإغواء والتزيين والتبديل ، كما يحكي القرآن تلك المحاورة بين الله تعالى وبين
الصفحه ٢٢ : الإنسان من الظواهر الطبيعية ، أو الصراعات
ما بين الإنسان والحيوان ، أو ما بين الإنسان وأخيه الإنسان
الصفحه ٥٢ :
المتدينين وعقلياتهم
قد تطابقت على أن ليس هناك دين ، أياً كانت منزلته ، من الضلال والخرافة ، وَقَفَ
الصفحه ٢٣ :
ـ من شهواته الّتي
قد ينجرف معها ، وتتحكم في سلوكه ، وتفوّت عليه ما يندم عليه من ساعات استقراره
الصفحه ٣٩ : » (١).
يقول الامام الخميني : « اعلم أنّ
المقصود من « فطرة الله » التي فطر الناس عليها هو الحال ، أو الكيفية
الصفحه ٤١ :
العقل يقطع بوجود
الخالق ، من خلال البراهين العديدة ، فالفطرة تدين لذلك الخالق ، وتتوجه اليه
الصفحه ٤٤ : يرفضه كربّ. ثمّ يرى الشمس فيقول : « هذا ربي هذا أكبر »
. ولكن هذا أيضاً أفل. فغسل يده من كلّ هذه الأُمور
الصفحه ٤٦ :
أَفَتَعْبُدُونَ مِن دُونِ اللهِ مَا لا يَنفَعُكُمْ شَيْئًا وَلا يَضُرُّكُمْ
* أُفٍّ لَّكُمْ
وَلِمَا تَعْبُدُونَ