الصفحه ١١ : : ( مَالِكِ يَوْمِ الدِّينِ
) (١) ، أي مالك يوم المحاسبة والجزاء . وفي
الحديث ، « الكيّس من دان
نفسه » أي
الصفحه ٤٢ : قطعاً ، قال الإمام الخميني
تعليقا على الحديث المتقدّم: « وهنا لا بدَّ من معرفة أن الفطرة ، وإنْ فُسِّرتْ
الصفحه ٥ :
مقدِّمة
المركز
ماذا يقرأ شبابنا اليوم ؟
أو ماذا يمكنه أن يقرأ ؟
ما الذي توفَّر بين يديه من
الصفحه ٣٢ :
الحديث :
١ ـ عن أبي عبدالرحمن السلمي ، قال :
قال أمير المؤمنين عليهالسلام
: « أما بعد ، فإن
الصفحه ١٦ : الأسباب الحقيقية لها ، ( ولما كان
العلم الحديث القائم على أُسس التجربة العينية قد أزال النقاب عن كثير من
الصفحه ٥٦ : المعرفة به ».
وفي حديث آخر له قال عليهالسلام : « قال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم : كل مولود يولد
الصفحه ٧ : الطاهرين.
وبعد ، فإنّه ما انفك الإنسان يوماً من
الأيام يبحث لمعرفة الحقيقة الكونية ، فيجول بفكره آفاق
الصفحه ٢٦ :
الأشياء من حوله ،
فيدرك بعقله النير ، وفطرته التي تهديه ، بأنّه لا بدّ وأن يكون له خالقٌ مدبرٌ
الصفحه ٥٤ :
أَخَذَ
رَبُّكَ مِن بَنِي آدَمَ مِن ظُهُورِهِمْ ذُرِّيَّتَهُمْ وَأَشْهَدَهُمْ
عَلَىٰ أَنفُسِهِمْ
الصفحه ١٥ :
« هوميروس » : «
الإلياذة » ، و « الأوديسا » ، وهما سلسلتان من القصص الشعرية عند قدماء اليونان
الصفحه ١٩ : الكيمياوي « وتز » : ـ (
إذا أحسست في حين من الأحيان أنّ عقيدتي بالله قد تزعزعت ، وجهت وجهي إلى أكاديمية
الصفحه ٢٥ : النغمة السابقة في نظرية الجهل من حيث لا يشعر ،
لأن الخوف غالباً ما يكون بسبب الجهل وقد ناقشنا ذلك في
الصفحه ٤٩ : الْعَرْشِ الْكَرِيمِ
) (٢).
فلا يمكن أن يكون هذا الخالق صنماً يصنعه
الإنسان بيديه ، أو يكون شيئاً من
الصفحه ٥٥ :
المهالك ، من خلال
الإغواء والتزيين والتبديل ، كما يحكي القرآن تلك المحاورة بين الله تعالى وبين
الصفحه ٢٢ : الإنسان من الظواهر الطبيعية ، أو الصراعات
ما بين الإنسان والحيوان ، أو ما بين الإنسان وأخيه الإنسان