الصفحه ١١ : » . وتارة من فعل متعد بالباء نحو : « دان به » .
٢ ـ ومن الطبيعي أن الاختلاف في
الاشتقاق ينشأ من الاختلاف
الصفحه ٤٢ :
التوجيه الصحيح ،
فمن الناس من يعبد الله تعالى ويعتقد بأنّه الخالق وحده ، ولا شريك له في الوجود
الصفحه ١٣ :
١ ـ عرّف المسلمون الدين بأنه وضع إلهي
سائق لذوي العقول ـ باختيارهم إياه ـ إلى الصلاح في الحال
الصفحه ١٤ :
نظريات
في سبب تكون الشعور الديني لدى الإنسان
ذكرنا سابقاً أن البشرية لم تحيَ يوماً
من الأيام بلا
الصفحه ٢٠ : حَكِيمٌ عَلِيمٌ
) (٢).
التوجه
الديني في نظر الاسلام : أما لو
رجعنا إلى الدين الإسلامي لرأينا أنه يؤكد
الصفحه ٢٢ : إليها بالعبادة والخضوع ، ومن هنا نشأ الدين.
ومن القائلين بهذه النظرية « اك برن
وليم كف » في كتابه
الصفحه ٩ :
عليه ، أخذ يبحث عن
هذا الخالق وهذا المنهج.
والحق أن الإنسان عاش في دوامة كبيرة في
ذلك البحث
الصفحه ٢٥ : ، وأن منشأ تكوّن الدين هو الخوف.
ونناقش ـ ثانياً ـ كلام « راسل » في
إثبات هذه النظرية ، فراسل يردّد
الصفحه ٢٨ :
كون الشي داعياً إلى
أمر بسبب ملازمة عقلية أو عرفية بينهما ، وبين كون الشيء موجداً لذلك الأمر في
الصفحه ٤٣ : الوهم والخيال ، وأنّ جميع البشر
قد أخطأوا في هذا الأمر الواضح ؛ لأنّ الوهم والاشتباه لا يمكن أن يتصوّر
الصفحه ٢١ : خلقه وأتقن تركيبه ، وخلق له السمع والبصر ، وسوّى له العظم والبشر ، انظروا
الى النملة في صغر جثتها
الصفحه ٣٤ : ثورية في وجه
الطغاة ، فقد زار خروشوف ، أحد القادة الشيوعيين في دولة الاتحاد السوفيتي ،
الجزائر يوماً
الصفحه ٣٨ : هذان المظهران متكاملين وليسا منفصلين ، فالمظهر النفسي يتمثل بالأنفعال ،
والمظهر الجسمي في النزوع أو
الصفحه ٤٠ :
أننا نرى أن أُناساً هدفهم في الحياة هو
جمع المال فيعيشون لذلك الهدف ، وآخرين هدفهم هو الوصول إلى
الصفحه ٤١ : بالعبادة
، بمقتضى هذا العنصر في وجوده.
وهكذا نستطيع أن نقول أيضاً : إن
الإنسان لا يستطيع أن يعيش في هذه