الصفحه ٤٨١ : ، فان
التبادر من لفظ عربي يتوقف على كون الشخص عربيا. واذا اريد الرجوع الى الاستعمالات
العربية وجدنا انها
الصفحه ٢٧٦ : العبادات.
وتوضيحها : لو
شككنا في اشتراط العربية او الماضوية او غير ذلك في البيع فهل يمكن التمسك باطلاق
الصفحه ١٩٨ : . مثل قولنا زيد في الدار ، فان معنى هذه الجملة واضح لكل انسان له ادنى
المام باللغة العربية ولا جهل فيها
الصفحه ٢٢٠ : .
قوله
ص ٤٥٠ س ٤ حقائق لغوية او عرفية :
فان المعاني
الشرعية ان كانت ثابتة قبل الاسلام في لغة العرب
الصفحه ٢٧٧ : بالاطلاق لان
الايجاب والقبول الفاقدين للعربية او الماضوية غاية ما فيهما انهما سبب فاسد
والمفروض صدق كلمة
الصفحه ٢٩٧ :
الفصل ، اما اذا
فرضنا ان كلمة « الناطق » حينما وضعت في لغة العرب وضعت للشيء الذي له النطق ولكن
بعد
الصفحه ١١ : كان قد اجري بالفارسيّه بناء على اشتراط العربيّة في
العقد ـ وكان المتبايعان يتخيّلان انه صحيح واتضح
الصفحه ٢٠٩ : والحج وو ... لها في لغة العرب معان معينة ، فالصلاة تعني الدعاء ، والحج
يعني القصد ، والزكاة تعني النمو
الصفحه ٢١٢ : المعاني الشرعية قبل الاسلام ، اذ الجزيرة العربية كانت تضم مختلف اصحاب
الديانات كاليهود والنصارى وغيرهم
الصفحه ٢١٥ : كون لفظ الصلاة مثلا موضوعا
للمعنى الشرعي غاية الامر في لغة العرب لا بعد الاسلام ، وهذا المقدار يكفينا
الصفحه ٢٧٣ : امرين : سبب ومسبّب ، والسبب عبارة عن المجموع من الايجاب والقبول
والعربية والماضوية وو ... ، وبتحقيق هذا
الصفحه ٢٨١ : باطل فبأعتبار ان كلمة البيع ونظائرها كانت ثابتة عند العرب قبل الاسلام
وكانت موضوعة في الجاهلية لمعانيها
الصفحه ٢٩٥ : معروفة وحواش مشهورة منها كتاب « صرف مير » المتداول دراسته
بين المبتدئين غير العرب ورسالتان في المنطق
الصفحه ٢٩٦ : لغة العرب بما له من معنى وبدون اي تصرف وجعلوه فصلا للانسان ، انه بناء على هذا
يلزم دخول العرض العام في
الصفحه ٤٤٧ : دون الاستلزام ، فاذا ثبت ان واضع لغة العرب قد وضع جملة « اذا جاءك
زيد فاكرمه » للتوقف ـ اي لأفادة انّ