الصفحه ١٦ : ، وانتصاب للامتثال بين يديه.
__________________
(١) راجع مجمع
البيان / الطبرسي ٥ : ٤٠٥ ، دار المعرفة
الصفحه ٢٢ : وبشارات وآداب ووظائف.. ومن هنا يعلم أن السجود فناء ذاتي كما قال أهل المعرفة ، لأنّ الركوع أول هذه المقامات
الصفحه ٦٧ : ء التراث العربي ١٤١٤ ه ط ٢ ، والنص منه. والسنن الكبرى / البيهقي ٢ : ٣٧١ باب سجود الشكر ، دار المعرفة
الصفحه ٨٤ : عليه ، دار المعرفة. والمصنف / عبدالرزاق ١ : ٤٠١ / ١٥٦٨ و ١٥٦٩ و ١٥٧٠ باب السجود علىٰ العمامة. وكنز
الصفحه ٥ : بينه وبين الله تعالى لا يحول دونها شيء إلاّ إرادة الإنسان نفسه في تقطيعها أو تهميشها ، ذلك الذي سيجر
الصفحه ١٧ : في حالة السجود يكون في تمام
الذلة والخضوع لله سبحانه وتعالىٰ ، وإذا عرف العبد نفسه بالذلة والافتقار
الصفحه ١٩ : أشكالها ، ومع حصول تلك المعاني في نفس الساجد ، فلاشكّ أنه سيشعر بحالة من الاُنس ورهبة حقيقية تمنعه من
الصفحه ٢٥ : بالخير علىٰ الساجد نفسه في عاجلته وآجلته ، وبما أنّ للسجود حالات وأوصافاً متعددة لذا كانت نتائجه موافقة
الصفحه ٣٦ : صلّيت فأطل السجود ثم قُل : ( يا أحد من لا أحد له ) حتىٰ ينقطع النفس ، ثُم قُل : ( يا من لا يزيده كثرة
الصفحه ٣٨ : نفسي فاغفر لي إنّه لا يغفر الذنب العظيم إلاّ أنت ، أعوذ بعفوك من عقوبتك وأعوذ برضاك من سخطك وأعوذ
الصفحه ٣٩ : لنا صفات
المؤمن الحقّ ، قال عليهالسلام
: «
... إنّ المؤمن من نفسه في شغل والناس منه في راحة ، إذا
الصفحه ٤٧ : ءاً وظلمت نفسي فاغفر لي فانه لا يغفر الذنوب غيرك يا مولاي »
ثلاث مرات ثم ألصق خده الأيسر بالأرض فسمعته يقول
الصفحه ٦٦ : السجود حتىٰ ظننت أن الله عزَّ وجلَّ قبض نفسه فيها ، فدنوت منه فجلست ، فرفع رأسه فقال
الصفحه ٨٢ : جواز السجود علىٰ ما يؤكل
أو يلبس كما يفعله العامة في سجودهم ، وهو قبيح في نفسه لأنه أشبه بفعل الوثنيين
الصفحه ٩٢ : وابن قتيله ، وحبيب الله وابن حبيبه ، والداعي إليه والدال عليه والناهض به والباذل دون سبيله أهله ونفسه