الصفحه ١٠٥ :
فهي :
١ ـ شفاء من كل داء وأمان من كلِّ خوف :
فقد ثبت أنّ للتربة الحسينية أثراً في
علاج الكثير من
الصفحه ١٦ : وشعري وبشري ولحمي ودمي ومخّي وعصبي وعظامي وما أقلّته قدماي ، غير مستنكفٍ ولا مستكبرٍ ولا مستحسرٍ ، سبحان
الصفحه ٥٦ : الأربع وهي إحدىٰ عشر سجدة :
٥ ـ سجدة آخر سورة الأعراف ، وهي قوله
تعالىٰ : ( إِنَّ الَّذِينَ
عِندَ
الصفحه ٥٧ : وهي
قوله تعالىٰ : (
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا ارْكَعُوا وَاسْجُدُوا وَاعْبُدُوا رَبَّكُمْ
الصفحه ١٢ : يستحق الثواب نحو قوله تعالى : ( فَاسْجُدُوا للهِ
وَاعْبُدُوا )
(٢) أي تذللوا
له ، وهو المراد بالتعريف
الصفحه ٢٢ : في حالة السجود أشدّ قربا إلىٰ الله تعالىٰ ، وبه يتجلّىٰ لنا
معنىٰ قوله تعالىٰ : ( وَاسْجُدْ
الصفحه ٦٩ :
يكثران في سجدة الشكر من قول : «
أسألك الراحة عند الموت والعفو عند الحساب »
(١).
ب ـ كما روي عن الإمام
الصفحه ٧٠ : الملاك ١٤١٥ ه ط ١.
(٢) من لا يحضره
الفقيه ١ : ٢١٧ ـ ٢١٨ / ٩٦٧ باب ٤٧ سجدة الشكر والقول فيها.
(٣) من
الصفحه ٧٨ : محمد بن علي بن موسىٰ
، سأل الإمام علي بن محمد الهادي عليهالسلام
عن قول الله عزَّ وجلَّ : (
وَرَفَعَ
الصفحه ١٠١ : الشيعة إلىٰ القول بأن الشيعة لا تجيز السجود علىٰ غير التربة الحسينية ، بل وصفوا سجودهم علىٰ التربة
الصفحه ٥ : متمثلاً قوله تعالى : ( وَمَا لِأَحَدٍ عِندَهُ مِن نِّعْمَةٍ تُجْزَىٰ إِلَّا ابْتِغَاءَ وَجْهِ رَبِّهِ
الصفحه ٩ : وتطامن (١)
، ومنه قوله تعالىٰ : (
أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللهَ يَسْجُدُ لَهُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَمَن فِي
الصفحه ١١ : ط ١ ، وإليه ذهب أحمد بن حنبل واختاره الشافعي في أحد قوليه ، كما في المغني لابن قدامة الحنبلي ١ : ٥٩١. والاُم
الصفحه ١٤ : بهما ، ولو استحضر العبد أثناء قيامه قول الله تعالىٰ : (
الَّذِي يَرَاكَ حِينَ تَقُومُ * وَتَقَلُّبَكَ
الصفحه ٢١ :
الْخَيْرَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ ) (٢).
ومثله ما حكاه القرآن من قول الملائكة
لمريم : ( يَا مَرْيَمُ