الصفحه ٩٧ :
ونحو ذلك من
المسوغات المشروعة والتي يمكن اجمالها بالنقاط الآتية :
١ ـ اطمئنان الساجد علىٰ التربة
الصفحه ١٠٠ : فضيلةٍ مع ما توحيه تلك التربة لكل غيور علىٰ الإسلام من ضرورة الجهاد في سبيل الله والدفاع عن حياض العقيدة
الصفحه ١٠١ :
التربة الحسينية بما
ليس فيه أدنىٰ مجال للشك ، وبعد ثبوت كون السجود علىٰ مطلق الأرض هو الفرض النازل
الصفحه ٩٩ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
اُسوة حسنة ، وآها لها من تربة سكب عليها رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
دمعه قبل أن يهراق فيها
الصفحه ١٠٤ :
الأرض أفضل من
النبات والقرطاس ، ولا يبعد كون التراب أفضل من الحجر.
وأفضل من الجميع التربة
الصفحه ٩٤ : السجود علىٰ التربة الحسينية :
تقدم آنفاً ما يشير إلىٰ أن شرف
المكان إنّما هو بشرف المكين ، وكدليل علىٰ
الصفحه ١٠٣ : يأكلون ويلبسون فاحب أن يُسجد له علىٰ مالا يعبدونه »
ويستحب السجود علىٰ التربة الحسينية ، والله أعلم
الصفحه ٨ : الإسلام ؛ لأنَّ السجود من الواجبات الركنية في الصلاة التي لا يجوز تركها بأيّ حالٍ من الأحوال ، وإنّما
الصفحه ٩٦ : ان المروي عنه عليهالسلام
أنه كان لا يسجد إلاّ علىٰ تربة الحسين عليهالسلام
تذللاً لله واستكانة إليه
الصفحه ٩٥ : لله
علىٰ تربة السبط الزكي الطاهر ، فإنّ أول من بادر إلىٰ استخدام التربة الحسينية والسجود عليها هو ابنه
الصفحه ١٠٥ :
علىٰ مشرفها
آلاف التحية والسلام ) (١).
خامساً : آثار وفوائد التربة الحسينية والسجود عليها
الصفحه ١٠٢ : والاعتبار وحسب.
وكثير من رجال المذهب يتخذون معهم في
أسفارهم غير تربة كربلاء مما يصح السجود عليه كحصير طاهر
الصفحه ١١٣ :
ثانياً
: الإلتزام بالسجود علىٰ التربة الحسينية ................................. ٩٦
ثالثاً
الصفحه ٨٩ : .
التربة الحسينية :
لقد كانت التربة الحسينية من تلك البقع
المشرفة التي خصها الله بنوع من الكرامة في جملة
الصفحه ٩٨ :
فقلت لجبرائيل : أرني تربة الأرض التي يقتل بها
، فهذه تربتها » (١).
وفي رواية أنّه