الصفحه ٦٥٢ :
وفي القرن
الخامس رواه
أربعة وعشرون.
وفي القرن
السادس رواه
عشرون
الصفحه ٢٤٠ : الأثير تعليقا على ما أدرجه في هذا المجال :
هذه رواية باطلة
زوّرها الملاحدة ، واختلقها أذهان أعداء الدين
الصفحه ٦٥١ : الواقعة التاريخية رواها مائة وعشرة صحابيّ ، على أن
هذه العبارة لا تعني أنّ رواية هذه الواقعة اقتصرت على
الصفحه ٣٢٢ : الرخيصة والخطرة كما صرحت بذلك عائشة نفسها أيضا.
الرواية الاخرى في
سبب النزول :
وتقول هذه الرواية
أن
الصفحه ١١٠ : نسبت إلى فاطمة شكاية
عليّ عليهالسلام الى رسول الله صلىاللهعليهوآله وأوردت في هذه المجال روايات
الصفحه ١٧٢ :
وقد بلغ عليّ عليهالسلام ـ حسب رواية علل
الشرائع ـ من كثرة ضربه لطوائف المشركين الذين كانوا يحملون
الصفحه ١٩٨ : والمبلّغين الذين لقوا هذا المصير
وكان عددهم يبلغ ستة أشخاص حسب رواية ابن هشام (١) ، أو عشرة أشخاص
حسب رواية
الصفحه ٢١١ : سبيل الاتصال بين هذين
الفريقين ، وحاصر بني النضير ست ليال ـ حسب رواية ابن هشام ـ (١) أو خمسة عشر يوما
الصفحه ٢٢١ : للجميع ، وله قصة عجيبة يمكن أن
يقف عليها القارئ الكريم في مصادرها (١).
رواية مختلقة :
ومن عجيب الأمر
الصفحه ٢٢٤ : روايتيه هاتين. فهو تارة
يقول أن عليا عليهالسلام كان مأموما في هذه القصة ( كما في الرواية الاولى ) وتارة
الصفحه ٢٢٥ :
فترة صباه في كنف
رسول الله صلىاللهعليهوآله فانه أفضل ردّ على هذه الرواية ونظائرها : قال
الصفحه ٢٣٨ : : إن هذه
الرواية رواية باطلة زوّرها واختلقها أعداء الاسلام ، وراجت في كتب المؤلفين
المسلمين (٤).
فكيف
الصفحه ٣١٥ : « الإفك » يرتبط بعائشة ، ويذكرون في هذا
المجال رواية مفصّلة لا يتلاءم بعضها مع عصمة رسول الله
الصفحه ٣٢٠ : بُهْتانٌ عَظِيمٌ
»؟! (١).
فاذا صحّ هذا القسم
من الرواية المذكورة في شأن النزول لزم أن نقول : ان هذا
الصفحه ٣٧٤ : .
فهزّ المقوقس رأسه
ساخرا بهم وقال : أنتم في اللعب (١). بيد ان هذه الرواية لا توافق بقية المصادر