الصفحه ١٦٠ : ـ صلّى الله عليه وسلّم ـ ويشفع
لك زياد!
فقال : اخرج! اخرج!
فلمّا بلغ باب الدار قال : ردّوه ، فقال له
الصفحه ١٠٢ : بكر
وعمر وكانا أجرأ القوم عليه ، فقالا : يا نبيّ الله! يقتلونه وهم مؤمنون؟! قال :
نعم هذه تربته فأراهم
الصفحه ٩٤ : ؟
قال : دخلت على
رسول الله ـ صلّى الله عليه وسلّم ـ وعيناه تفيضان ، فقلت : يا نبيّ الله! أغضبك
أحد؟ ما
الصفحه ١٩٦ : ] ـ أنبأنا أبو حفص عمر بن محمّد بن طبرزد قال :
أخبرنا أبو السعود ابن المجلى ـ إجازة إن لم يكن سماعا ـ قال
الصفحه ٤٤ :
العمري عن الزهري عن علي بن حسين عن أبيه عن النبي ـ صلّى الله عليه وسلّم ـ ، وقد
ذكرنا الاختلاف في اسناد
الصفحه ٨٠ : :
بأبي وأمي هذا من الملاحم
والإخبار بالمغيبات ، إذ لا يمكن أن يركب الفرس إلاّ بعد مضي عمره إلى ثلاث سنين
الصفحه ١٤٦ : فقرأه ، فإذا فيه :
« أمّا بعد ،
فجعجع (١) بالحسين بن علي وأصحابه بالمكان الذي يوافيك كتابي ، ولا تحلّه
الصفحه ١٦٤ :
عن ابن سيرين ،
قال : لم تبك السماء على أحد بعد يحيى بن زكريّا إلاّ على الحسين بن علي.
[١٣٦
الصفحه ٣٢ :
عمر بن طبرزد عن أبي العز ابن كادش قال : أخبرنا أبو محمّد الجوهري قال : أخبرنا
علي بن محمّد بن أحمد بن
الصفحه ١٥١ :
ربعي ، والراية
بيد زيد مولى [ ٧٤ ـ ب ] عمر بن سعد.
وعبّأ الحسين ـ عليهالسلام ـ أيضا أصحابه
الصفحه ٤٣ : ـ يقول النبي ( ص ) : حزّقه حزّقه ارقّ عين بقّه.
قال الحاكم أبو عبد الله
النيسابوري بعد اخراجه الحديث في
الصفحه ١١٦ : أنّ حسينا [ ٦١ ـ ب ] لم يخرج لكان خيرا له.
وقال أبو سلمة بن
عبد الرحمن : قد كان ينبغي لحسين أن يعرف
الصفحه ١٥٩ : عمران ابن أبي تليد ـ اجازة ـ قالا :
أخبرنا أبو عمر
ابن عبد البر ، قال : أخبرنا أبو القاسم خلف بن
الصفحه ١١٧ :
عليك ، وما أدري
كيف أنا عندك في النصيحة لك؟
قال : يا أبا بكر!
ما أنت ممّن يستغشّ ولا يتّهم فقل
الصفحه ٢٣١ :
لك تربة ولخط
قبرك مضجع
فقال لي أبو
العلاء : والله ما سمعت أرقّ من هذا!
قلت : قد رثي
الحسين