الصفحه ٦١ : تعالى لم يذكر من الذي زين فيحتمل أن يريد من يدعو الى المعاصي من
شياطين الانس والجن ويحتمل أنه تعالى زين
الصفحه ٦٩ : به علم.
وبيّن ان أولى
الناس بابراهيم من اتبعه ونبينا صلّى الله عليه وسلم لأنه على ملته في الحج
الصفحه ١٢١ : في جملة ما حمل
من الرسالة ما لا ينطق القرآن به ومتى لم يبلغ القرآن لم يتم ابلاغ الرسالة أجمع
الصفحه ٤٥٥ : فَمُلاقِيهِ ) وذكر تعالى من
أوتي كتابه بيمينه وكيف يكون حسابه وانقلابه إلى أهله مسرورا وكيف حال من أوتي
كتابه
الصفحه ٩٨ : أُوتُوا نَصِيباً مِنَ الْكِتابِ يُؤْمِنُونَ بِالْجِبْتِ وَالطَّاغُوتِ
) وليس في اليهود من يعبد الصنم ويؤمن
الصفحه ١٢٠ :
يصح وصف من تقدم
ذكره من أهل الكتاب والمنافقين بذلك ولم يكن فيهم من يعبد الطاغوت. وجوابنا انه
تعالى
الصفحه ٢٣٥ : . وجوابنا أنه لم يدخل في العوج وصار قوله
قيّما من صفات الكتاب كما أن قوله لينذر من صفات الكتاب فكأنه قال
الصفحه ٤٥٦ : بشماله فقط ، وفيهم من يؤتى كتابه بشماله من وراء ظهره فلا يعد ذلك مختلفا
ويحتمل أن في كل من يؤتى كتابه
الصفحه ١٥٠ :
[ مسألة ] وربما قيل في قوله تعالى ( أُولئِكَ
يَنالُهُمْ نَصِيبُهُمْ مِنَ الْكِتابِ ) وذلك كالمدح
الصفحه ٩٧ : لَوْ تُسَوَّى بِهِمُ الْأَرْضُ ) فيتمنون أن يبقوا
في التراب وفي القبر لما رأوه من العذاب ويصيرون بحيث
الصفحه ٣١٦ : أن يؤاخذوا بها
وان ينسب الظلم الى أنفسهم كما نقوله في هذا الباب وقوله من بعد ( خَلَقَ
السَّماواتِ
الصفحه ١١٠ :
بعده ولا ينسخ
ويقال انه آخر ما أنزله الله على الرسول. والدّين وان كان كاملا في كل وقت من حين
بعثه
الصفحه ١٦١ :
مع الذي كانوا
عليه من المباينة الشديدة ومن الآنفة والحمية.
[ مسألة ] وربما
قيل في قوله تعالى
الصفحه ٣٦ : في غير موضع انهم غيروا الكتاب وحرفوه. فجوابنا
انه تعالى أراد القرآن وأراد من أهل الكتاب من آمن ولذلك
الصفحه ٣٠٣ : وان لم يكن مكلفا.
[ مسألة ] وربما
قيل في قوله تعالى ( قالَ الَّذِي
عِنْدَهُ عِلْمٌ مِنَ الْكِتابِ