الصفحه ٢٣ :
يعظم محل الانبياء لعلمهم كيف يتوبون وما الذي يؤدون من الكلمات ثمّ انه تعالى ذكر
من يعد نعمه على بني
الصفحه ٧ :
بسم الله الرّحمن الرّحيم
الحمد لله على
نعمه وإحسانه في الدين والدنيا وصلواته على محمد وآله
الصفحه ٩٨ : روي عن الحسن وغيره
والمروي عن ابن عباس ان كعب بن الاشرف قال لقريش أنتم خير من محمد ووعدهم بمعونة
عليه
الصفحه ٢٦٧ : ء بما لا يجوز خلافه قد يحسن وعلى هذا الوجه ندعو
الله للأنبياء والرسل ونقول اللهم صلي على محمد وعلى آل
الصفحه ٢٨ : بما أنزل على
محمد ) لانهم يوهمون انهم يعلمون الغيب وذلك كذب منهم ربما صدق في هذا الزمان بعض
المنجمين
الصفحه ٧١ : منا فمن يظهر
التوبة وباطنه بخلاف ذلك لا تقبل توبته ومعنى قوله ثمّ ازدادوا كفرا انهم جحدوا
بنبوّة محمد
الصفحه ٨٠ : ( وَما مُحَمَّدٌ
إِلاَّ رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِنْ قَبْلِهِ الرُّسُلُ أَفَإِنْ ماتَ أَوْ قُتِلَ
الصفحه ٨٥ : تحسن اذا كان فيه فائدة للمكلف وعلى
هذا الوجه يقول في الدعاء اللهم صل على محمد ويقول اللهم اغفر للمؤمنين
الصفحه ١٠٢ :
يقولون في مثل ذلك انها بشؤم محمد صلّى الله عليه وسلم ينفرون العوام عن اتباعه
ولذلك قال تعالى عنهم
الصفحه ١٤٠ : انعامه عليه لا
ترتيب ذلك فكأنه قال ثمّ نعلمك يا محمد انا أتينا موسى الكتاب.
[ مسألة ] وربما
قيل في قوله
الصفحه ١٥١ : ) أليس ذلك كالمدح
لليهود. وجوابنا أنه مدح من كان على ملته في أيام حياته لأن تكذيبهم بعيسى ومحمد
حدث من
الصفحه ١٧٩ : على وجه الزجر أو قال ذلك لاهل الكتاب الذين يجوز أن
يسألهم غيرهم عما في الكتب من تصديق محمد صلّى الله
الصفحه ٢٦٣ : عليك يا محمد إذا كان يعقب مثل ذلك
فهو وبال ودمار ثمّ بيّن تعالى أنه على اختلال أحوالهم حافظ لهم ودافع
الصفحه ٢٩٥ : فلا عليك يا محمد أن تغتم بكفرهم ( فَقَدْ كَذَّبُوا
بِالْحَقِّ لَمَّا جاءَهُمْ ) وبيّن بقوله ( أَوَلَمْ
الصفحه ٣٥٣ : قل يا محمد بل عجبت ويسخرون فيكون فيه هذا الحذف ويحتمل أن يكون
المراد استكثاره تعالى لذلك الامر فأجرى