الصفحه ٢٠٣ : هاهنا المراد بها المعرفة وسكون النفس الى المجازاة مع الوجل
والخوف من المعاصي فالكلام متفق لان المؤمن
الصفحه ١٥ :
القلب من المعرفة
وعلى هذا الوجه قال صلّى الله عليه وسلم الايمان قول باللسان ومعرفة بالقلب وعمل
الصفحه ١٠٥ : ليس الشهادة التي تؤدى بل المراد المعرفة بما يأتي
ويذر فأوجب أن يعرف من نفسه ما يكون معروفا وما يكون
الصفحه ١٩١ : يعقوب ونفس ابراهيم صلّى
الله عليهما وسلم كانوا قد أوتوا المعرفة بتأويل الرؤيا وقد قيل في الخبر أنهما
الصفحه ٥٧ : وأقوى في المعرفة وفي
رغبة كل الناس في النظر في القرآن اذا طلبوا آية تدل على قولهم ويكون أقرب اذا
اشتبه
الصفحه ٢٧٠ : عِلْمٍ ) يدل على أن معرفة الله تعالى مكتسبة وأن من لا علم له لا
يحل ان يجادل بل الواجب أن ينظر ويتعلم
الصفحه ٣٢٥ : نفس العمد أصلا على ما ذكرنا وقال بعضهم الفائدة فيه انا لا نرى
العمد والاول هو أقوى وهو داخل في
الصفحه ٤٧٧ : لَوْ تَعْلَمُونَ ) المراد به
التنبيه على تقصيرهم في المعرفة وذلك خاص ببعضهم وقوله تعالى ( ثُمَّ
الصفحه ١٤٩ :
قصص الأنبياء
وأنهم دعوا الأمم الى معرفة الله تعالى وخوّفوهم عذابه وأن نوحا صلّى الله عليه
وسلم قال
الصفحه ٤٩٢ : وهو المبالغة في معرفة أحوال الخلق. ومنها الشهيد وهو مبالغة في العلم
بأحوال المكلفين. ومنها العفو
الصفحه ٤٩٥ : (
سُبْحانَكَ فَقِنا عَذابَ النَّارِ ) لأن ذلك تنزيه به عمّا لا يليق به فيجب ان تتقدم المعرفة
في ذلك. وإنما عظّم
الصفحه ١٧ :
أن يعبد ومع اقامة الدلالة التي يصل بالنظر فيها الى معرفة الله تعالى وذلك ما نبه
عليه بقوله ( الَّذِي
الصفحه ٤١ : المعرفة ويؤمن بالملائكة والنبيين ويؤتي
المال وهو يحبه ( ذَوِي الْقُرْبى وَالْيَتامى وَالْمَساكِينَ
وَابْنَ
الصفحه ٤٢ : معك حيث تكون يريد معرفته باحواله والله
تعالى بكل مكان على وجه التدبير للاماكن وعلى سبيل المعرفة بما
الصفحه ١٢٨ : بِها ) وبين الله تعالى بعد اقامة الحجة ان الحجب مانعة عن معرفة
كثير من الآيات اذا كان المعلوم ان يكذّب