الصفحه ١٨٣ : الشيء معلوما إلاّ أنّ فيه تشويشا وإبهاما أو تكون هذه الحيثيّات المبهمة
مختزنة في دفائن النفس نحتاج في
الصفحه ١٦٤ :
ناشئة عن الوضع بل
هي ناشئة عن معرفة حال المتكلّم وأنه ملتفت وقاصد لإخطار المعنى في الذهن
الصفحه ٨٤ : فهو وسيلة من وسائل
العلم والمعرفة ، فمثلا حينما يقطع المكلف بأن الخمر حرام مثلا ، فهذا القطع طريقي
إذ
الصفحه ١٨٥ :
وبهذا يتّضح أن
التبادر ناشئ عن نفس الوضع ـ وهي العلاقة الوثيقة بين اللفظ والمعنى في الذهن ـ فهو
الصفحه ٢١٦ : المدلول مستفاد من معرفة حال المتكلم وأنّه جادّ في
الحكاية عن واقع نفسه ، فإذا جاء المتكلّم بصيغة الأمر في
الصفحه ٢٥٩ :
لِدُلُوكِ الشَّمْسِ ) (٢) ، فإنّ الميتة والدم والصلاة كلّها أسماء أجناس معرّفة
بالألف واللام ، وقد أضفت لام
الصفحه ٢٦٠ : اسم الجنس وهو « مصباح وزجاجة » قد ذكر في نفس الخطاب منكّرا قبل ذكره
معرّفا باللام ، فلذلك تكون اللام
الصفحه ٤٢٨ :
المنسبق إلى الذهن من حيث استقراره وركون النفس بتعيّنه ، إذ أنّ لانسباقه
واستقراره مبرّرا وهو الوضع بخلاف
الصفحه ٤٣٩ :
ضعّفوا ، منهم
عمرو بن شمر ومفضل بن صالح ومنخّل بن جميل ويوسف بن يعقوب وكان في نفسه مختلطا
وكان
الصفحه ١١ : التمهيد ، إذ أن التمهيد يقع في طول
معرفة المسألة الأصولية التي تحدّد أيّها يمهّد وأيّها لا يمهّد للاستنباط
الصفحه ١٣ : معرفة حكم أو حكمين شرعيّين ، وهكذا مسألة ظهور صيغة
الأمر في الوجوب والنهي في الحرمة فإنّه يمكن الاستفادة
الصفحه ١٩ : المترتبة على هذا العلم ،
إذ أنه تحرّر في هذا العلم وسائل المعرفة للأحكام الشرعية في كثير من الأبواب
الصفحه ١٨٢ : صلىاللهعليهوآلهوسلم معرفة تفصيليّة لا يشوبها أدنى شكّ كما أنّ معرفتهم لأبنائهم معرفة تفصيليّة
الصفحه ٢١٧ :
ومن هنا لا تكون
هذه المعاني موضوعة لصيغة الأمر ، وإنّما هي مستفادة من معرفة الداعي الذي دعى
الصفحه ٢٦١ : الذهني العام ـ فهو ما إذا كان اسم الجنس بسعته معهودا في ذهن
المخاطب نتيجة معرفة أصل وضعه مثلا أو نتيجة