الصفحه ٩٩ : .
وروتها الشيعة عن علي ، والسجاد ، والباقر
، والصادق ، والرضا عليهمالسلام
، وأم سلمة ، وأبي ذر ، وأبي
الصفحه ١٣١ : ، مهجورية للآخر
(١).
__________________
(١) صحيفة الثورة
الاسلامية ، نص الوصية السياسية الالهية
الصفحه ٧٤ : الكريمتين
الاخيرتين يجب ألاّ يراد التعدي لحدود الله مطلقاً ، أي سواء كان التعدي عن عمدٍ أم سهو ، لأنّه اذا
الصفحه ٣٥ :
ومنه يجب ان يكون هؤلاء لكي تتمّ الحكمة
من سفارتهم صفوته من خلقه ، وإلاّ لكان هناك ترجيحٌ بلا مرجّح
الصفحه ٥٢ : أصبحت شهادته تعادل شهادتين فسُمي بخُزيمة ذي الشهادتين. ألا يكون ذلك شاهد صدق علىٰ مدّعانا ؟!!
فالقضية
الصفحه ٧٨ :
فقوله تعالىٰ ( فَرُدُّوهُ إِلَى
اللهِ )
كافٍ ، أو إلىٰ الرسول كذلك علىٰ هذا ، إلاّ انّه لم يكتف
الصفحه ١٠٩ : لذواتهنّ فهنّ في محل ، وأهل البيت في محل آخر ، فليست الآية الكريمة إلاّ كقول القائل : يا زوجة فلان لست
الصفحه ١١٨ :
نفس هذه السورة
بالذات : ( وَمَا
يُؤْمِنُ أَكْثَرُهُم بِاللهِ إِلَّا وَهُم مُّشْرِكُونَ
الصفحه ٢٢ : عمداً وسهواً إلاّ القاضي أبو بكر ، محمد بن الطيب الباقلاني البصري المتكلم الأشعري ( ت / ٤٠٣ ه
الصفحه ٣٤ : ، لم يكن يثبت ذلك ولا يقوم إلاّ بأن يجعل عليهم أميناً يأخذهم بالوقف عندما أُبيح لهم ، ويمنعهم من
الصفحه ٤٩ :
فقال له أبو جعفر عليهالسلام : «
نعم ، أنا أقول إنّه ليس شيء ممّا خلق الله صغيراً أو كبيراً إلاّ
الصفحه ٥٠ : الاختيارية ، إلاّ وله حكم في الشريعة الإسلامية ، من وجوب أو حرمة ، أو نحوهما من الأحكام الخمسة ) (٢).
فلو
الصفحه ٦٦ : ، ومن يضلل فاولئك هم الخاسرون ، والاهتداء الحقيقي لا يكون الا عن هداية حقيقية ، وهي التي لله سبحانه
الصفحه ٦٩ : * إِنْ
هُوَ إِلَّا وَحْيٌ يُوحَىٰ
) (٣).
( دلّت علىٰ ان الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم لا ينطق
إلاّ عن
الصفحه ٨٤ :
الرسول أو الإمام وذلك لأنّهما مظهران لاحكام الله الواقعية والحقيقية ، وإلاّ لانتفت فائدة بعثة الرسول كما