الصفحه ٨١ : أولها من مساواة طاعتهم بطاعة الله ورسوله ) (٢) ، بل نقول أكثر من ذلك من انّ المصدر الرئيس للتشريع هو
الصفحه ١٢٨ : ذلك قول النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم ـ في حديث
الثقلين عند الطبراني ـ «
فلا تقدموهما فتهلكوا ، ولا
الصفحه ٩٣ : ، لأنّ من أساس التشريع الرسول وأولي الأمر ، فالارجاع إليهم في الاستنباط عملية مطلوبة علىٰ كل حال. خاصة مع
الصفحه ٣٨ :
مختلفون في التأويل
، كلّ فرقةٍ تميل مع القرآن والسُنّة إلىٰ مذهبها ، فلو كان الله تبارك وتعالىٰ
الصفحه ٢٤ :
الأول :
وهو مذهب أصحابنا : وهو أنّه من وقت ولادتهم إلىٰ أن يلقوا الله سبحانه.
الثاني :
مذهب كثير
الصفحه ٤٩ :
فقال له أبو جعفر عليهالسلام : «
نعم ، أنا أقول إنّه ليس شيء ممّا خلق الله صغيراً أو كبيراً إلاّ
الصفحه ٥٦ :
عنه السهو ، والنسيان
، لا يتحرّجون أن ينسبوهما إلىٰ النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
) (١).
أما عند
الصفحه ٢٢ : الذي يقع في
أفعالهم :
فقد اختلفوا فيه علىٰ خمسة أقوال
:
الأول :
مذهب أصحابنا الإمامية : وهو أنّه لا
الصفحه ٢٨ : مع تأييده بالنصوص المتظافرة حتىٰ صار ذلك من قبيل الضروريات في مذهب الإمامية ، وقد استدل عليه أصحابنا
الصفحه ١٢٤ : الأنوار ». ورواه عن جماعة تقرب من
__________________
(١) لماذا اخترت
مذهب أهل البيت عليهمالسلام
الصفحه ١٢٥ : اخترت
مذهب أهل البيت عليهمالسلام
/ الشيخ محمد مرعي أمين الانطاكي : ١٥٣ ـ ١٥٤ ، ١٩٦٢ م بتصرّف لا يخل
الصفحه ١٢٦ : )
(٤).
__________________
(١) لماذا اخترت
مذهب أهل البيت عليهمالسلام
/ الشيخ الانطاكي : ١٥٦.
(٢) كما صرّح بذلك
الزمخشري في انموذجه
الصفحه ٢٦ : .
(٢) المصدر نفسه : ٢٦٤.
(٣) المصدر نفسه : ٣٤٩.
(٤) المصدر نفسه : ٢٦٤.
الصفحه ١١٢ : الاذهاب ويؤكده بالمصدر ، فهنا توكيد الحصر ، وتوكيد اللاّم ، والاعتناء ، والاتيان بضمير الجمع لزيادة
الصفحه ٨٢ :
مندكّة في المرسل لا
تفترق عنه فهو المصدر لها ومبينها ، ولهذا وذاك ذكر الارجاع إليه مكتفياً به كما