الصفحه ٤٢ : في حدود الكبيرة ، فبعضٌ قد رواها عن النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
سبعة ، ورووا انّ ابن عمر زادها
الصفحه ٢٦ : : ( وامتناع التسلسل يوجب عصمته ، ولأنّه حافظ للشرع ، لوجوب الانكار عليه لو أقدم علىٰ المعصية فيضاد امر الطاعة
الصفحه ١٣ :
ما اختار عنده
العدول عن القبيح.
ويُقال : إنّ العبد معصوم لأنّهُ اختار
عند هذا الداعي الذي فعل له
الصفحه ٨٦ : .
لأنّ الفسقة يتحمّلون عنّا فيحرفونه بأسره
لجهلهم ، ويضعون الاشياء علىٰ غير وجوهها ، لقلة معرفتهم
الصفحه ١١١ : السابعة والاخيرة :
ونرفع أيدينا عن المطلب حامدين وسائلين القوم ، هل تجدون ياعلماءنا ، ويا أهل الفكر
الصفحه ٣١ : زاده آملي : ٥٩٣.
الصفحه ٧٧ : ، إذاً يجب ان تكون مطابقة لها كما هو الظاهر.
الاستفادة الثانية :
بما انّ الله سبحانه منبعُ العصمة
الصفحه ٧٠ : الصافي هو النقي من شوائب
الكدر فيما يشاهد ، فمثَّل الله خلوص هؤلاء القوم من الفساد ظاهراً وباطناً بخلوص
الصفحه ٨٤ : الإمام الحسن العسكري عليهالسلام : «
قال رجل للإمام الصادق عليهالسلام
فإذا كان هؤلاء القوم من اليهود لا
الصفحه ١٠٢ : ، إنّ المرأة تكون
مع الرجل العصر من الدهر ثم يطلّقها ، فترجع إلىٰ أبيها وقومها ، أهل بيته أصله وعصبته
الصفحه ١٢٠ : ، نحن قوم معصومون ، أمر الله تبارك وتعالىٰ بطاعتنا ، ونهى عن معصيتنا ، نحن الحجة البالغة علىٰ من دون
الصفحه ٩١ : سمعوا الحكم ورأوا ما يفعله الحاكم ، ولا تخلو بلاد منهم لأنه اذا قلنا بانها تشمل الرأس الاكبر في الحكم
الصفحه ١٠٥ :
ونقول : هل يصلح الأمر اذا كان الخطاب
لمجموعة من النساء أولاً : ( مَن
يَأْتِ مِنكُنَّ بِفَاحِشَةٍ
الصفحه ٥٣ : من أنّ الحديث حول التوبة
من ذاك الذنب الصغير وعدمه ، فإذا تاب كان هذا غير لازم للتنفير عنه ؛ لأنّها
الصفحه ٥٧ :
وإنّما فعل ذلك به ، رحمةً لهذه الاُمّة
، لئلاّ يعيّر الرجل المسلم اذا هو نام عن صلاته أو سها فيها