الصفحه ٧٥ : .
(٤) الكافي ٢ : ٣٥٣ /
٤.
(٥) حزبه الأمر :
دهاه وأعياه علاجه.
(٦) بحار الأنوار ٩٣
: ٣٩٤ / ٦.
الصفحه ٩٧ : هذه الأمراض وإزالتها ، والدعاء يقف علىٰ رأس مفردات الطب الروحي والعلاج النفسي.
علىٰ أن الدعاء وصفة
الصفحه ١١١ : .
والقول بسيادة القدر علىٰ اختيار
الإنسان في مجال الطاعة والمعصية قول بالجبر الباطل بمحكمات الكتاب والسُنّة
الصفحه ١٤ : بالتبعية والذلّة ليعطفه بمولويته وربوبيته إلىٰ نفسه ، وهو الدعاء ) (١).
وإلى ذلك يشير قوله تعالىٰ
الصفحه ٣٦ : : ما لنا ندعو فلا
يستجاب لنا. قال : «
لأنكم تدعون من لا تعرفونه » (٢).
وفي قوله تعالى
الصفحه ٧٦ : قول الله عزَّ وجل : ( قَدْ أُجِيبَت
دَّعْوَتُكُمَا ) وبين أخذ فرعون أربعين عاماً »
(٣).
فهل يتنافىٰ
الصفحه ١٠٦ : منافاة الدعاء
مع الاعتقاد بالقضاء والقدر ، وأول ما يتبادر إلىٰ الذهن هو قول اليهود المعبّر عنه في قوله
الصفحه ١٠ : )
(١) ، أي تطلب أن يحمل
عنها.
٣
ـ القول ، قال تعالىٰ : (
فَمَا كَانَ دَعْوَاهُمْ إِذْ جَاءَهُم بَأْسُنَا
الصفحه ١٢ : آيات قرآنية كثيرة وردت في هذا السياق ، منها قوله تعالىٰ : ( لَن نَّدْعُوَ مِن
دُونِهِ إِلَٰهًا )
(٢) أي
الصفحه ٢١ : في فضل القنوت قول رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
: «
أطولكم قنوتاً في دار الدنيا ، أطولكم راحة يوم
الصفحه ٢٨ :
( وَلِلَّهِ
الْأَسْمَاءُ الْحُسْنَىٰ فَادْعُوهُ بِهَا ) (١)
، وقوله تعالىٰ : ( قُلِ ادْعُوا
الصفحه ٣١ : تبدأ بالثناء
فالصلاة علىٰ النبي في جميع فقرات الدعاء ثم المسألة ، قوله عليهالسلام
: «
يا من لا تنقضي
الصفحه ٣٧ : /
٣.
(٢) بحار الأنوار ٩٥
: ٤٥٠ / ٣.
(٣) سورة غافر : ٤٠ /
٦٠.
(٤) تفسير القمي ١ :
٤٦ في تفسير قوله تعالىٰ
الصفحه ٤٤ : مسلم ، قال : سألت أبا جعفر عليهالسلام عن قول الله عزَّ
وجل : ( فَمَا اسْتَكَانُوا لِرَبِّهِمْ وَمَا
الصفحه ٥٤ : عليهالسلام
قال : قلت له : آيتان في كتاب الله لا أدري ما تأويلهما ؟
فقال : « وما هما ؟
قال: قلت: قوله تعالىٰ