الصفحه ٨٣ :
المدينة والأشجار (١) ، ومزارعها عند العيون ، وثمار تلك الأشجار لا يرى أطيب منها ولا أعذب منها
الصفحه ٩٥ :
ودخل لساني في فمي
، وذهب ما بي ، وعدت كما كنت أوّلا.
فقال : قم وائتني
بحنظلة من هذا الحنظل وكان
الصفحه ٩٧ : مدلاّة ، وعروقها إلى فوق ، ورأيت أربعة أنهار :
من خمر ، ولبن ، وعسل ، وماء ؛ وهي تجري وليس لها جرف
الصفحه ٢٣ :
وقال السيّد عبد
الله الشبّر رحمهالله : إنّ ذلك محمول على من يدّعي المشاهدة مع النيابة وإيصال
الصفحه ٧٦ :
وأربعين وخمسمائة
) (١) ونحن على طبقة (٢) ، وعنده جماعة ،
فلمّا أفطر من كان حاضرا وتقوّض أكثر
الصفحه ٩٦ :
فلمّا كان آخر
النهار إذا برجل من فراسنا ، ومعه ثلاث أحمرة ، قد أقبل ليحتطب فلمّا رآنا ارتاع
منّا
الصفحه ٢٤ :
الثاني : ما ذكره
في البحار ....
الثالث : ما يظهر
من قصّة الجزيرة الخضراء ، حيث قال الشيخ الفاضل
الصفحه ٨٠ : داره ، وكلّ من عليه حقّ
يحضر عنده ويسلّمه إليه.
فتعجّبنا من ذلك
وقلنا : ألا تدلّونا عليه؟ فقالوا
الصفحه ١٨ :
ويبتدئ متن النسخة
بكتاب سرور أهل الإيمان ، حيث ابتدأ بقوله « أخبار منقولة من خطّ السيّد السعيد
الصفحه ١٢ :
الحديث (٣) الذي
فيه قول الإمام عليهالسلام « واتّق الشذاذ من آل محمّد » ـ : أمّا كونهم شذاذا فلأنّ
الصفحه ٢٨ :
بل لا أبعد أن
يكون « سرور أهل الإيمان » و « السلطان المفرّج » مأخوذين من أصل الأنوار المضيئة
الصفحه ٤١ : ، قال : كان رجل (٢) من أصحاب السلاطين [ يسمّى ] (٣) المعمّر بن شمس المعروف (٤) [ ب ] (٥) مذوّر
الصفحه ٥٧ : (٢) بن جعفر الطاوس الحسني في الكتاب (٣) المسمّى بـ «
ربيع الألباب » ( الذي بعضه بخطّه ، من الجزء الثاني
الصفحه ٦٧ : : يتطوّل أمير المؤمنين بإخراج أمره إلى من يبدرقنا
حتّى نخرج من هذه البلدة. قال : فأمر لهم بنقيب فأخرجهم
الصفحه ٧٧ : اثنتين وعشرين وخمسمائة من مدينتنا وهي المعروفة
بالباهليّة (٧) ولها رستاق عظيم (٨) الذي يعرفه
التجّار