الصفحه ٢٨ :
بل لا أبعد أن
يكون « سرور أهل الإيمان » و « السلطان المفرّج » مأخوذين من أصل الأنوار المضيئة
الصفحه ٢٩ :
(١) ، وهذه القضيّة موجودة في السلطان المفرّج عن أهل الإيمان (٢) ، وهذا يؤيّد اتحادهما.
٤ ـ نقل الميرزا
الصفحه ٨ :
(٦).
__________________
(١) الحديث (٣) من
كتاب السلطان المفرّج من أهل الإيمان.
(٢) انظر الذريعة ٢
: ٣٩٧ و ٤١٥ ، وخاتمة المستدرك
الصفحه ٩٦ :
فلمّا كان آخر
النهار إذا برجل من فراسنا ، ومعه ثلاث أحمرة ، قد أقبل ليحتطب فلمّا رآنا ارتاع
منّا
الصفحه ٢٠ : الكتاب غير مطبوع ، وإلاّ لقابلنا ما نقله عن السلطان المفرّج وسرور أهل
الإيمان مع ما في نسختنا من هذين
الصفحه ١٩ : قوله في
أوّل هذا الكتاب « نبذة منتقاة من كتاب السلطان المفرّج عن أهل الإيمان » ومن قوله
في آخره « وأتى
الصفحه ٣٠ : الإيمان ، وذكرت هذه النسخة في فهرست مكتبة ملك بعنوان « كتاب الغيبة » ، وهي
تتكوّن من ٨٨ صفحة ، في كلّ صفحة
الصفحه ١٦ : صرّح في أوّل
كتاب سرور أهل الإيمان بأنّ أخباره منقولة من كتاب الغيبة (٣).
١٢ ـ المفتاح :
قال
الصفحه ٧٤ : ، فلمّا حضرت قال : [ خذ ] (٧) هذه فأنفقها. قال
له (٨) : ما أجسر آخذ منه حبّة واحدة. فقال الخليفة : ممّن
الصفحه ١٨ :
ويبتدئ متن النسخة
بكتاب سرور أهل الإيمان ، حيث ابتدأ بقوله « أخبار منقولة من خطّ السيّد السعيد
الصفحه ١٧ : سرور أهل الإيمان ، والثاني السلطان المفرّج عن أهل الإيمان
، فقد كتب على الجهة اليمنى من الورقة الاولى
الصفحه ٩٣ : .
(٢) الاسراء : ٦.
(٣) مختصر البصائر :
٤٢٩ ـ ٤٣٠ / ح ٥٠٨ « ونقلت أيضا من كتاب السلطان المفرج عن أهل الإيمان
الصفحه ٢٧ : جمادى الثانية من سنة ٥٤٣ ه ، عن ابن الانباري في شهر رمضان سنة ٥٤٢ ه.
وعلى كلّ حال ،
فإنّ الروايات
الصفحه ٤١ : يتولّى نفقاته يدعى : عثمان ، وكان ابن الخطيب من أهل [ الصلاح و ] (٩) الإيمان بالضدّ من عثمان ، وكانا
الصفحه ٢١ : الإيمان فيمن رأى صاحب الزمان
، ولا أقلّ من أنّه لا يخرج في موضوعه عن هذا الإطار.
فالأخبار