الصفحه ١٥ : منقطعا عن الناس ، وليس له اطلاع كاف على أحوالهم ،
فلمّا أراد أن يكون كتابه الرجالي مشتملا على جميع علما
الصفحه ١٩ : قوله في
أوّل هذا الكتاب « نبذة منتقاة من كتاب السلطان المفرّج عن أهل الإيمان » ومن قوله
في آخره « وأتى
الصفحه ٢٩ :
٣ ـ إنّ المولى
حسام الدين ابن كاشف الدين نقل عن كتاب الغيبة للسيّد النيلي ، قضيّة حسين المدلّل
الصفحه ١٢ : حسين المجتهد الكركي المتوفّى سنة ١٠٠١ ه في كتابه «
دفع المناواة » ولا يبعد اتحاده مع أحد الكتابين
الصفحه ٢٠ :
وقال الميرزا
النوري بعد نقله خبر المدائن الست عن ظهر كتاب التعازي : ورواه أيضا السيّد الجليل
علي
الصفحه ٢١ :
وخلاصة القول : هو
أنّ نسبة هذا الكتاب للسيّد النيلي ممّا لا ريب فيها ، وقد أطبق على ذلك كلّ من
ذكر
الصفحه ١٦ : حقّقنا هذا
الكتاب وهو ماثل للطبع.
١٠ ـ السلطان
المفرّج عن أهل الإيمان : وهو الكتاب الماثل بين يديك
الصفحه ١٧ : لأنّ الشيخ أبا العبّاس ابن فهد الحلّي ،
روى عنه مباشرة في كتابه « المهذّب البارع » داعيا له بدوام
الصفحه ٢٧ : ما في هذا الكتاب الذي روى فيه عددا لا بأس
به من الكرامات والتشرّفات التي حصلت لمعاصريه ، وكان نقلتها
الصفحه ٢٨ :
، وأنّه قد يطلق عليهما اسم كتاب الغيبة ، ويؤيّد ذلك عدّة قرائن :
١ ـ نقل المجلسي
كثيرا من أحاديث سرور
الصفحه ٩٣ : .
(٢) الاسراء : ٦.
(٣) مختصر البصائر :
٤٢٩ ـ ٤٣٠ / ح ٥٠٨ « ونقلت أيضا من كتاب السلطان المفرج عن أهل الإيمان
الصفحه ١٨ :
الكامل علي ابن عبد الحميد من كتاب الغيبة ، أوّل لفظه رحمهالله : فمن ذلك ما صحّ
لي روايته » ...
وانتهى
الصفحه ٣٠ :
إلى القرن العاشر
الهجري ، وقد احتوت هذه النسخة على كتابي سرور أهل الإيمان والسلطان المفرّج عن
أهل
الصفحه ٧ : الرضي (١).
٢ ـ جدّه السيّد
عبد الحميد بن عبد الله بن أحمد ، وقد صرّح بالنقل والرواية عنه في كتابيه
الصفحه ١٤ : في أيّامه عليهالسلام (١).
وقد أطلنا في وصف
هذا الكتاب ومشخصاته لما له من علاقة بكتابنا هذا أعني