الصفحه ١١ : مدينة اسلامبول العامرة بالآثار الإسلامية ، التي تدلّ على ما كان للمسلمين من أمجاد ، ومنها
خزائن الكتب
الصفحه ٤٦ : أوسع ممّا يوجد في نسخة كتابنا ، نقلاً عن الذارع احد رواة نسخته.
كما
أنّ ما يرتبط بالفصل السابع من
الصفحه ٦١ :
٩ ـ توثيق الكتاب :
لقد
بذلنا جهداً في توثيق الكتاب من خلال عرض أسانيده المتعدّدة بما
الصفحه ١٤ :
بأعمار
النبيّ والأئمّة عليهم السلام.
ولقد
تلافَيْنا ما عرض على النصّ من التصحيف على أثَر بُعْد
الصفحه ٣٨ : الخامس منها.
وقد
جاء اسم الكتاب ، في فهرس المكتبة ما هكذا ترجمته :
نصر
بن علي
تاريخ
أهل البَيْت من
الصفحه ٤٣ : ابن الخشّاب ليس إلّا نسخةً من كتابنا هذا ، من دون فارق سوى شيء يسير ، يُعْتَبر بسيطاً بالمقارنة الى ما
الصفحه ٦٣ : إلّا بما يؤدّي المهمّة المطلوبة في ذلك ، من تصحيح المتن.
وأرجعت
الى مزيد من المصادر ، لمن أراد
الصفحه ٤٢ : ، أو مطبوعة والظاهر أنّها مأخوذة ـ بحذافيرها ـ من مطبوعة قم ، التي قام بالتقديم لها
والتعليق عليها
الصفحه ٤٧ : نهايته في باب ما رُوي من أمر
المهديّ عليه السلام ، وقال : آخر كتاب التاريخ (٣).
واعتمده
الشيخ المجلسي
الصفحه ٥٧ : ( ب ٣ ) فقط ، ومثل ذلك لا يحتمل فيه أن يكون من تأليفه.
وثالثاً
: أنّ الخصيبي ـ كما ذكر ـ من كبار الفرقة
الصفحه ٥٨ : ، محافظاً على وحدته.
فليس
الكتابُ ـ في عمدة نصوصه ـ إلّا من تأليف الأئمّة أنفسهم عليهم السلام ، سوىٰ ما
الصفحه ٦٨ : ، وهُوَ ابنُ ثلاثٍ وسِتّينَ سَنَةً ، في سَنَةِ عَشْرٍ (٤) منَ الهِجْرة.
وكانَ
مقامُهُ بِمكّةَ أرْبعينَ
الصفحه ١١٤ :
وقالَ
(٥٦) عليُّ بن محمّد عليه السلام : « في (٥٧)
أبي جَعْفَر خَلَفٌ مِنْ أَبي جَعْفَر » (٥٨
الصفحه ٢١٥ : السلام ) :
ـ الإِجازات المعتبرة :
ـ إجازةً :
ـ أجاز لي :
ـ إذناً :
ـ الأصاغر ( من ولد
الصفحه ٤٨ : الله الغنيّ ، علي بن عبد الله الجزائريّ ، ١٧ صفر أحَد شهور سنة ( ١٠٢٩ ) من الهجرة النبوية ، على مشرفها