الصفحه ١١ : ، ولوحدي ، من دون أيّة مساعدةٍ من أحدٍ ، إلّا أنّ الله جلّ شأنه كانَ نعم العون على تجاوز كلّ العقبات.
وقد
الصفحه ٦١ : عدم قيام كلّ واحدٍ واحدٍ منها بالمهمة المطبوعة ، إلّا أنّ اجتماعها على شيء ،
يدلُّ على وجود أَصلٍ
الصفحه ٥٨ : ، محافظاً على وحدته.
فليس
الكتابُ ـ في عمدة نصوصه ـ إلّا من تأليف الأئمّة أنفسهم عليهم السلام ، سوىٰ ما
الصفحه ١١٦ : الحديثَ في شيءٍ من
المصادر المتوفّرة ، إلّا أنّ الصدوقَ رَوىٰ بسنده عن السيّاريّ ، عن نَسيم ومارية
الصفحه ٥٦ :
نسخةً من كتابنا ـ نقول : ليس ابن
الخشّاب إلّا راوياً لهذا الكتاب.
والدليل
على ذلك :
أولاً
الصفحه ٧٦ : سَبْعٍ وخمسينَ سَنَةً في عام ( أَحَد و ) (٢٢)
سِتّيْنَ من الهِجْرة ، يومَ عاشوراء.
وكانَ
مقامُهُ معَ
الصفحه ٤٤ : وآله وسلّم ، وانتهاء بالمهديّ عليه
السلام.
لكن
ابن الخشاب جمعَ كلّ ما يرتبط بكلّ واحدٍ من أهل البيت
الصفحه ٧٩ : « أربعاً وثلاثين سَنَة » إلّا أنّه يُوافق
ما جاءَ في
نسخة الهداية ، هُناك من أنه أقام « خمساً وثلاثين سنة
الصفحه ٨٦ : ، سَنَةَ مائتينِ وأربع عَشْرَة من الهِجْرة.
وكانَ
مقامُه معَ أبيه سِتَّ سِنينَ وخمسةَ أشْهُرٍ.
وَمضىٰ
الصفحه ٤٥ :
يوجد لابن ابي الثلج ، ولا لابن همّام ذكر في نسخة ابن الخشّاب إلّا أنّ المطلب واردٌ فيه ، بعنوان « حكي
الصفحه ٧٤ : ( ١ / ٥١٤ ) نقله عن ابن الخشاب بلفظ : إلّا الحَسن وعيسى ، فلاحظ.
وكذلك في الهداية ( المخطوطة ص ٤٢
الصفحه ١٢١ :
يكن في زمانه هاشِميٌّ ابنُ هاشِميَّيْن ، إلّا هُوَ ، وإخْوتُه (٢).
اُمّ الحَسن والحُسين عليهما
الصفحه ٤٦ : نتمكن من القول بأنّ كتاب ابن الخشّاب ليس إلّا نسخةً من كتابنا هذا ، وإنْ عراها بعضُ التَغْيير في الترتيب
الصفحه ١٤ :
بأعمار
النبيّ والأئمّة عليهم السلام.
ولقد
تلافَيْنا ما عرض على النصّ من التصحيف على أثَر بُعْد
الصفحه ٤٣ : ابن الخشّاب ليس إلّا نسخةً من كتابنا هذا ، من دون فارق سوى شيء يسير ، يُعْتَبر بسيطاً بالمقارنة الى ما