الصفحه ٥٦ : قائلاً : ( ومما يرشدک إلى أن لها رتبة فوق التجرد العقلاني ، ائتلاف حديثين
شريفين من رسول الله ٩
، إحداهما
الصفحه ١٥٨ :
الآخرة وهو يرى النشأة
الأولى ) ، (١)
ومنها ما في الاحتجاج من حديث الزنديق الذي سأل الإمام الصادق
الصفحه ٢٧٨ : المهاجر ، بيروت.
٦٠. ري شهري ، الشيخ محمد ، ميزان
الحکمة ، تحقيق : دار الحديث ، مطبعة دار
الحديث.
٦١
الصفحه ١٥٤ :
وفيه
: أنه لا دليل على ذلک ، بل الدليل على عکسه
، مع أن العلم الحديث أبطل ذلک باکتشافاته الحديثة
الصفحه ١٧٢ : :
أولاً
: إنّه مبني على أصل قد ثبت بطلانه بالتجربة
والعلم الحديث ، في أنه لا يبقى شيء من جسم الإنسان
الصفحه ١٦١ : موجودة في السابق لم يعد لها
وجود في الوقت الحاضر ، إذ صار طريق المعاد من وجهة نظر العلوم الحديثة أکثر
الصفحه ٢٥ :
أول الأمر أظهر من تعجب
عودها إليه بعد المفارقة ، وتأثير النفس في البدن تأثير فعل وتسخير ، ولا
الصفحه ٩٢ : من موجودات مرئية وغير مرئية ، قد نالتها المعرفة الإنسانية أو لم تنلها بعد
لحد الآن.
الثاني
: حديثها
الصفحه ٢٣٣ :
الأمر ، کان الأمر
أهون بکثير من أن نحمله على أنه دليل عقلي على إثبات المعاد الجسماني بالشکل الذي
الصفحه ٢٩ : واحد من
هذه المجتمعات ، وهل إن جميع الشعوب والأمم والأقوام قد اهتمت بهذه المسألة التي بينا
فطريتها ، أم
الصفحه ٣٠ : عليک ما فيه من مخالفظ صريحة لظاهر
النصوص الإسلامية القرآنية ، باعتبار أن المصريين ليسوا هم أول الأمم
الصفحه ٥٣ :
) ، (٤) وفي الحديث الشريف ورد قوله ( « الدُّنيَا
مَزرَعَةُ الآخِرَةِ » (٥)
، وغيرها من الآيات الشريفة ، ويمکن
الصفحه ٥٧ : !.
بينما لا يخلو کتاب من کتب صدر المتألهين
عن الحديث فيه ، فقد خصص له أبواب خاصة من أبحاثه في إثباته ، وقد
الصفحه ١٦٢ : : (١)
ويرى هؤلاء أن الإنسان أجزاء باقية متجزئة أو غير متجزئة ، يعاد منها الإنسان في اليوم
الآخر ، على أساس أن
الصفحه ١٨١ : هذا اللون من الجهد في عداد المنتجين للفکر الفلسفي ، وأن لم يأتِ بأصول
جديدة ومسائل حديثة ، وقد