الصفحه ٤٥ : التوصل إلى معرفة النفس أعني الروح كذلك لا يمكن التوصل إلى
معرفة الرب ، وقوله تعالى : (
وَيَسْأَلُونَكَ
الصفحه ١٩٨ : ؛ مجموعة الرسائل الفلسفية ، ط مصر ،
ص ٨٠ ـ ٨٤ ؛ رسالة فارسية في معرفة النفس
، تصحيح د. موسى عميد ، سنة ١٣٧١
الصفحه ٢٨٠ : ، ميزان
العمل ، مکتبة الجندي القاهرة ، ١٩٧٣ م.
١١٥. ـــ ، معارج
القدس في معرفة النفس ، دار الآفاق
الصفحه ٣٣ : عرف أن النفس أبدية الوجود ، ولکن الشيء الذي تستقر فيه الروح ولا
تتجد فيه إلا بعد معرفة النفس هل هي
الصفحه ٦١ : الفلاسفة
والحکماء في باب معرفة الإنسان ونفسه ، أن الإنسان الواحد المحسوس ، لم يکون واحداً
کما عليه في الحس
الصفحه ٧٤ : مخالفة ما جاء به الشرع المقدّس من حيث الکيفية.
التاسع
: عدم معرفة حقيقة النفس الإنسانية بالشکل
التام
الصفحه ٥٩ : لامرئ ينکر
وجود النفس المعرّفة على هذا النحو ؟ وکيف تستطيعون أن تحلوا المسائل المتصلة بالنفس
الواقعية
الصفحه ٢٦ :
، وبحثناها على أساس البحث النفسي ، فإنا نجد أن النفس الإنسانية عند تحليلها تحتوي
على ثلاثة أو أربعة جوانب
الصفحه ١٩٢ :
يکون العامل الخارجي
هو الکشف والشهود ، وقد يکون هو الوحي الإلهي ، فالأول محدود بحدود المعرفة
الصفحه ١١٤ : ، والمتکلمون شيئاً ،
وعلى هذا المثال ... ). (١)
الأسلوب الثالث : الذوقي الصوفي
يعتمد هذا اللون من المعرفة
الصفحه ١١٦ : الغزالي هذا النمط من
طرق المعرفة أوثق الطرق في کشف حقائق الأمور بعد ما ناقش الطريقين الأولين ، واعترض
الصفحه ١٨٨ :
: ( الواجب في المعاد هو إعادة الأجزاء الأصلية التي لا يتطرق إليها الزيادة والنقصان
، أو النفس المجردة مع
الصفحه ٢٧ : ، ولکنه
ذاته ونفسه يطلب البقاء والخلود ، وهو حس فطري لا يکذب ، فعليه أن يطلب معرفة متعلقة
، أين هو ؟ وکيف
الصفحه ١١٠ : على الطريقة البرهانية العقلية ، والأسلوب الصوفي والذوقي القائم على أساس
المعرفة القلبية ، وقد عدّ
الصفحه ١٧٠ :
الإنسان عن الحقيقة والمعرفة
بما يتعلق به وبالمحيط الذي يعيش فيه ، ولم يقتصر طلبه على العالم الحسي