الصفحه ٤٢ : النص قال : هذه أمثلة يسيرة في کتب
العهدين الرائجة من سخافات وخرافات ، وأضاليل وأباطيل لا تلتئم مع
الصفحه ٩٥ :
أقوى دليل على إمکانه
). (١)
وقال صاحب تفسير مختصر مجمع البيان في ذيل
الآية : ( كَذَٰلِكَ
الصفحه ٩٤ : لَهَا مِن فُرُوجٍ
) ، (٥) فقال صاحب تفسير الأمثل : ( ... أجل إن
من له القدرة على خلق السموات وبما فيها
الصفحه ٩٧ : للإمام الحسن
العسکري ٧ في خصوص تفسير
الآية الأولى أنه قال : ( ... فأراد الله من نبيه أن يجادل المبطل الذي
الصفحه ٢٧٧ : ، ط ١ ، بمناسبة ذکرى ولادة
الزهراء ٣.
٤٦. الخميني ، السيد مصطفي نجل السيد
روح الله ، تفسير القرآن الکريم
، مؤسسة
الصفحه ٢٧٩ : ، العلامة السيد محمد
حسين ، الميزان في تفسير القرآن
، مؤسسة النشر التابعة لجماعة المدرسين في قم المقدسة.
الصفحه ٩٨ : الأمثلة لها ، وما لم يتحقق ولو لفرد
من أفرادها ومصاديقها في الخارج ، وعندئذ تَطَلَبَ منا أن نبحث عن أدلة
الصفحه ٢٧٨ : ء التراث العربي ، ١٣٣٧ ق /
١٩٥٨م.
٧٦. الشيرازي ، الشيخ آية الله ناصر
مکارم ، تفسير الأمثل
، مؤسسة البعثة
الصفحه ٩٣ : في دار القرار. (٢)
وقد ذکر الفخر الرازي في تفسير الآية
الأولى قائلاً : ( اعلم أنه تعالى لما وصف
الصفحه ٨٦ :
وأما ما جاء في تفسير الآية : إلى الله المصير
، (١) عن مجمع البيان
أنه قال : ( أي مرجع الخلق کلهم
الصفحه ٤٨ :
يحس به من البدن وتبقى
بعد الموت دراکة ، وعليه جمهور الصحابة ... ). (١)
وقد جاء في تفسير الميزان
الصفحه ٩٩ : تلک الأدلة الواضحة في إثباتها :
الدليل
الأول : إحياء عزير أو ارميا :
(١) لقد حکى الله
سبحانه قصتها
الصفحه ١٠٢ : ما وقع فيه الاختلاف
في باب التفسير ، هو ما يتعلق بمعاني جزئيات ومفردات هذه الآية الشريفة ، لوجود
الصفحه ١٠٥ : ء
الله : ، ولذا احتاج
إلى تأويل حصول مثل هذه ، کما هو عليه صاحب تفسير المنار ، إذ کان يقول فيها: ( إنّ
الصفحه ٢٨٠ : ، مؤسسة الأعلمي للمطبوعات ، ط ١ ، ١٤١٥ ق.
١٠٤. الطوسي ، أبو جعفر محمد بن الحسن ،
تفسير
التبيان في تفسير