الصفحه ٧٠ : آية المودة والحديث المتواتر : « من مات ولم يعرف إمام زمانه مات ميتةً جاهلية »
(٢) ومن هنا قال الإمام
الصفحه ١٥ : العبارة الأخيرة من
الحديث «
... ولا يكون الإيمان إلاّ هكذا » فهي خير شاهد علىٰ النظرة
الشمولية غير
الصفحه ٥ : الثنائية التي لا يمكن الغاء إحدى قطبيها بحال من الأحوال.. فلم يعد الإيمان إذن حديث خرافة انما هو حديث طبيعة
الصفحه ١٠٤ : ـ المناقب ، الخوارزمي ، مكتبة نينوىٰ
الحديثة ـ طهران ، ناصر خسرو.
٣٠ ـ الشيعة بين الحقائق والأوهام ، السيد
الصفحه ٨ :
ولا أخال أحداً عاقلاً لا يعي ما
للإيمان من دور فعّال في حياة الفرد والمجتمع ، فنظرة واحدة إلىٰ ما
الصفحه ٨٧ :
قال أمير المؤمنين عليهالسلام
: «
لا شرف أعلى من الإسلام ولا عزّ أعزّ من التقوىٰ » (١).
ومن
الصفحه ٩٨ : إجلالاً لحقه وإعظاماً لشيبته واختصاصه بالمصطفىٰ وآله صلوات الله عليهم. فدخل عمر فنظر إليه فقال : من هذا
الصفحه ٩ :
صحيح أنّ هناك من تضيق عدسة الرؤية لديه
، ولا يرغب في الحديث عن الإيمان والكفر ، ويرىٰ أنها قضية
الصفحه ٧٨ :
الحديث ، وأداء
الأمانة ، وصلة الرّحم ، وحسن الجوار ، والكفّ عن المحارم والدماء ، ونهانا عن الفواحش
الصفحه ١٤ : ، والإقرار بما جاء به من عند الله ، وصلاة الخمس ، وأداء الزكاة ، وصوم شهر رمضان ، وحجّ البيت ، وولاية وليّنا
الصفحه ٧٣ : عبدالله عليهالسلام
: «
ما ضرب رجل القرآن بعضه ببعض إلاّ كفر » ، وسألت محمد بن
الحسن ;
عن معنىٰ هذا الحديث
الصفحه ٨٢ : ـ أي التأثير دون إقناع منطقي ـ تقوم بدور كبير في تكوين الاتّجاهات. فالأفعال أعلىٰ صوتاً من الأقوال
الصفحه ١١ :
(١).
واختلفوا في مسمىٰ الإيمان في
العرف الشرعي.
فقد ذهب المعتزلة والخوارج والزيدية
وأهل الحديث إلىٰ أنّ
الصفحه ٤٦ : إلىٰ صدق حديثه وأداء أمانته »
(١).
وقال عليهالسلام
أيضاً : «
المؤمن لا يُخلق علىٰ الكذب ولا علىٰ
الصفحه ٨٠ : بعلمه أفضل من سبعين ألف عابد »
(٤).
وهذه النصوص تعطينا صورة صادقة
علىٰ توجيه الإسلام للفرد نحو ميادين