الصفحه ٣٧ : يوم القيامة علىٰ ذكر شروعه ووقوع عامة ما يقع فيه ، فإنَّ الترتيب الوقوعي يقتضي ذكر حشر فوج من كلّ
الصفحه ٩ :
ويستفاد من مجموع
الآيتين أنّ يوم الحشر الخاص هو غير يوم النفخ والنشور الذي يحشر فيه الناس
الصفحه ٣٩ : أنّه يقول يوم الحشر الأكبر : (
رَبَّنَا أَمَتَّنَا اثْنَتَيْنِ )
الآية ، وللعامة في هذه الآية تأويل
الصفحه ٣٨ :
أمّا القائلون بالحشر الخاص بعد حشر يوم
القيامة فهو رأي غريب لا يستند إلىٰ شيء من القرآن الكريم
الصفحه ٣٢ : (
وَيَوْمَ يُنفَخُ فِي الصُّورِ )
ممّا يدلُّ علىٰ أنّ الحشر الخاص يقع قبل القيامة وأنّه من علاماتها ، وعبّر
الصفحه ٣٤ : محمد صلىاللهعليهوآلهوسلم
، وقد أخبر الله عزَّ وجل في ذكر الحشر الأكبر يوم القيامة ( وَحَشَرْنَاهُمْ
الصفحه ٧٠ :
وممّا يدلّ علىٰ ذلك أيضاً ما
رواه ابن أبي الحديد في شرحه لخطبة أمير المؤمنين عليهالسلام
الصفحه ٣٦ : القيامة سيوقع التناقض في حقّ الله تعالىٰ ، فكيف يقول تعالىٰ سنحشر من كلِّ أُمّة
فوجاً يوم القيامة ، وسنحشر
الصفحه ٣٣ : حشر فوج من كلِّ أُمّة من أُمم البشرية ممّن كان يكذّب بآيات الله ، و (
مِن )
في قوله تعالىٰ (
مِن كُلِّ
الصفحه ٨ : فَهُمْ يُوزَعُونَ ) (٤) كما دلَّ علىٰ الحشر العام بعد نفخة النشور في نفس السورة بقوله : (
وَيَوْمَ
الصفحه ٢٧ : كُنتُمْ تَعْمَلُونَ )
(١) إلىٰ قوله
تعالىٰ : ( وَيَوْمَ يُنفَخُ
فِي الصُّورِ فَفَزِعَ مَن فِي
الصفحه ٥ : تعالىٰ : ( وَيَوْمَ نَحْشُرُ مِن كُلِّ أُمَّةٍ فَوْجًا ) الدال علىٰ الحشر
الخاص قبل يوم القيامة ، أو
الصفحه ٨٧ : المتكبّرون في صور الذرّ يوم القيامة ». وقال صلىاللهعليهوآلهوسلم
: «
لم يجرِ في بني إسرائيل شيء إلاّ ويكون
الصفحه ١٠٠ : ويبرأون منهم ، ولهم في هذا الباب مواقف مشهورة يطول شرحها.
يقول الدكتور ضياء الدين الريس بعد
تعداده لفرق
الصفحه ١٧ : الحر العاملي في الباب الثاني من
كتابه ( الايقاظ من الهجعة بالبرهان علىٰ الرجعة ) اثني عشر دليلاً علىٰ