الصفحه ٤٧ : ، ولعلّ من أشهرهم ابن تيميّة الذي ذهلته العصبية حتىٰ تمرّد علىٰ جميع الضوابط الدينية والقيم الخُلقية
الصفحه ٩٤ : ، كما نرىٰ في النصوص الآتية :
٢ ـ قوله صلىاللهعليهوآلهوسلم
: «
إنّ عليّاً منّي وأنا منه ، وهو وليّ
الصفحه ٢٣ :
الأول :
قوله : يتحدّث سعيد بن جبير عن هذه الحقيقة الهامّة ، فيقول : ( وكان مقام أبي بكر وعمر
الصفحه ١٠٤ : آدم ، كما صحّ عن النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم
قوله في الحديث الصحيح : «
إنّ الله اصطفىٰ بني إسماعيل
الصفحه ٦٩ : من
السُنّة :
النصّ الأوّل : قوله صلىاللهعليهوآلهوسلم في مرضه
الذي توفّي فيه : « مُروا أبا بكر
الصفحه ٨٥ : ، فأمنوا ووضعوا السلاح.
ومثلها رواية أُبيّ بن كعب ، وقوله في
رواية ثانية عنه : لمّا نزلت علىٰ النبيّ
الصفحه ٢٨ : أهل الرشد واصابة الواقع ، يمعنون
في استخراج صواب الرأي بمراجعة العقول. فالآية قريبة المعنىٰ من قوله
الصفحه ٤٥ : هؤلاء بجواز تقليد الجاهل ، وعدّوه من الضرورة ، وأطلق الكثيرون هذا القول ، وجرىٰ عليه العمل. وذلك من
الصفحه ٥٧ :
علىٰ القول باشتراطها ـ أي القرشية ـ وصحّة الخلافة للقرشيّ ولو كان عاجزا عن القيام بأُمور المسلمين
الصفحه ٧٠ :
قول غريب ، وأغرب
منه قول الجرجاني : ( لا قائل بالفصل )
(١) !.
فابن حزم يقطع بأنّ هذا قياساً
الصفحه ٧٣ :
لَتَركه علىٰ إمامته وصلّىٰ خلفه ، كما صلّىٰ خلف عبد الرحمن بن عوف (١).
ب ـ
ممّا يعزّز القول المتقدّم
الصفحه ٩٩ : ) هذا النصّ
قولٌ متهافتٌ ابتدعه ابن تيميّة حين قال : ( إنّ الحديث لم يأمر إلاّ باتّباع الكتاب ، وهو لم
الصفحه ١٢٤ :
مايجيبني به »
(١) !!.
والقائل إمّا سعد بن أبي وقّاص يوم
الشورىٰ علىٰ قول أهل السُنّة ، أو أبو
الصفحه ٩ : يُحسم فيها القول بين المسلمين بعد..
إنّها واحدة من المشاكل الكبرىٰ التي
تعرّضت دائماً لإشكالات الرُؤىٰ
الصفحه ١٥ : علىٰ مستويات مختلفة :
النصّ الأول :
قوله تعالىٰ في شأن الرضاع : ( وَالْوَالِدَاتُ
يُرْضِعْنَ