الصفحه ٢١ : ليخفّف علىٰ أهل المدينة ضنك الحصار ، بأن يصالح كبير غطفان عيينة بن حصن علىٰ سهم من ثمر المدينة لينسحب بمن
الصفحه ٣٣ : إذا عدت المدينة فقل هناك ما تريد ، فإنّه أبعد عن اثارة الشغب.. فلمّا رجعوا من الحجّ إلىٰ المدينة قام
الصفحه ٤٧ : وثورتهم !
كما أُسقط أيضاً مذهب أبي حنيفة من بين
أئمّة أهل السُنّة ، وذلك لأنّه ـ كما جاء في غير واحدٍ من
الصفحه ٤٦ : ولده أو غيره من عصبته حقّاً شرعياً وأصلاً مرعياً
لذاته (١) !.
وهذه حقيقة تاريخية ، وليست دعوىٰ
مجازفٍ
الصفحه ٧٧ : عمرو بن العاص في أصحاب معاوية ، وجبير وأبو الجهم من مسلمة الفتح هواهما مع بني أُميّة (١)
!.
محمّد بن
الصفحه ١٠١ : إنْ تمسّكتم به لن تضلّوا
بعدي : كتاب الله ، وعترتي أهل بيتي..
مَن كنتُ مولاه فعليٌّ مولاه
الصفحه ٢٠ :
بعده من القادة أولىٰ
بممارستها والرجوع إليها.
ـ قال الرازي : ليقتدي به غيره في
المشاورة ، ويصير
الصفحه ٧٥ : علىٰ إمامته سوف لايتمّ لو كان أبو بكر في مَن سُمّي
في جيش أُسامة ، إذ هو مأمور بمغادرة المدينة المنوّرة
الصفحه ١٠٨ :
وكان عليٌّ يصف أيّامه تلك ، فيقول : «
وقد علمتم موضعي من رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ١٢٤ : فغصبونا سلطان نبيّنا ، فصارت الإمرة لغيرنا... ».
هذه هي مقدّمة خطبته في المدينة
المنوّرة في أوّل إمارته
الصفحه ٩٧ : إسناد هذا
الحديث عبد الغفّار بن القاسم ، وهو كذّاب ، شيعي ، اتّهمه عليّ بن المديني بوضع الحديث ، وضعّفه
الصفحه ١٧ : يستطيع من خلاله أن يستأنف نشاطه ويصحح عثرته ، فقال تعالىٰ : (
فَاعْفُ
عَنْهُمْ وَاسْتَغْفِرْ لَهُمْ
الصفحه ١٦ :
فهذه الآية الشريفة تعالج قضيّةً من
قضايا الاُسرة ، وما يتعلّق منها بالرضيع خاصّة ، ضماناً لمصلحته
الصفحه ٦٢ : صار
النصّ النبويّ هو المسؤول عمّا آل إليه أمر الأُمّة من فتن ، ثمّ هَلَكة !
فهؤلاء الغلمة إنّما يكون
الصفحه ١٠٢ : في عليٍّ ثلاث خصال لئن يكون لي واحدة منهنّ أحبّ إليَّ من حمر النعم ، سمعته يقول : « إنّه منّي بمنزلة