الصفحه ١ : الواقعة في حال مرض النبي صلىاللهعليهوآله وبعد وفاته بين الصحابة : الخلاف الخامس في الإمامة ،
وأعظم
الصفحه ١٥١ : الناس بكتاب الله ...
الحجّة بن الحسن عليهالسلام
٨٩
أمّا راية بني
جعفر
الصفحه ٣٣ : : يونس بن متّى ، ويوسف بن يعقوب ، وموسى ، وعيسى ،
ومحمّد صلىاللهعليهوآله وعليهم.
أمّا شبهه من يونس
الصفحه ٣٢ : .
أمّا كونهم شذاذا
فلأنّ الشاذّ هو الضعيف ، ولا شيء أضعف من مقالتهم ، ولا أوهن من حجّتهم ، وقدّمنا
ذلك في
الصفحه ٥٦ :
فيثب الجار على
جاره فيقول : هذا منهم ، فيضرب عنقه (١) ويأخذ ألف درهم. [
أما ] (٢) إنّ غمّازيكم
الصفحه ٤٠ : ، ولآل جعفر راية ، فهل
عندكم في ذلك شيء؟ قال : أمّا راية بني جعفر فليس بشيء ، وأمّا راية فلان فإنّ
الصفحه ٤٥ : من
يؤخذ منهم؟
قال : ليس عليهم
بأس ، أما إنّهم سينقذهم أقوام مالهم عند أهل الكوفة يومئذ قدر ، أما لا
الصفحه ٦٣ : : ١١٤ من كلام لأمير المؤمنين عليهالسلام في مدح الكوفة : « أما لا تذهب الدنيا حتّى يحنّ إليك كلّ مؤمن
الصفحه ٨٥ :
ولا يعظم. وقد ورد
مثل ذلك من طريق العامّة والخاصّة.
أمّا أوّلا : فقد
ذكر صاحب (١) الكشّاف في
الصفحه ٨٦ : :
[ و ] (٧) هل تدري من (٨) الراعي؟ ومن (٩) الطائران؟ قال : لا.
قال : أمّا الراعي
فإبليس ، وأمّا الطائران
الصفحه ١١ : من آل محمّد » ـ : أمّا كونهم شذاذا فلأنّ الشاذّ هو الضعيف ،
ولا شيء أضعف من مقالتهم ، ولا أوهن من
الصفحه ٣٤ :
وطائفة : مات ،
وطائفة : قتل وصلب.
وأمّا شبهه من
جدّه صلىاللهعليهوآله : فخروجه بالسيف ، وقتل
الصفحه ٣٩ : يذهب ثلثا الناس. فقلنا (١) له : فإذا ذهب ثلثا الناس فما يبقى؟ قال : أما ترضون أن تكونوا من (٢) الثلث
الصفحه ٤١ : الناس
بعضهم بعضا ، فعند ذلك توقّعوا أمر الله صباحا ومساء.
قلت : جعلت فداك ،
أمّا الفاقة فقد عرفتها
الصفحه ٥٧ : المطلوب.
وأمّا ثانيا (٤) : فكثير ، فقد ذكرنا بعض ذلك في نقله (٥) هذا الكتاب
فاستغنينا عن ذكره هنا ، إذ