الصفحه ١٩ : الأنوار المضيئة أنّ المنتخب هو شخص
آخر غير السيّد النيلي ، فلا وجه للقول بالاتحاد. وذهب
الصفحه ٣٢ : بني فاطمة ، فنسبهم قول القائم عليهالسلام عند ظهوره راجع
إليه (٧).
ومن ذلك ما صحّ لي
روايته عن
الصفحه ٤٢ : فتقعوا في الفتنة.
(٥) في الكافي :
بلغك.
(٦) عن البحار.
(٧) في النسخة :
ورايات.
(٨) قوله
الصفحه ٦١ : الحديث ٤٩ عن عبد الأعلى عن الباقر عليهالسلام ، فإنّ فيه قوله عليهالسلام : لكأني أنظر إليهم مصعدين من
الصفحه ٦٣ : بن صالح ، عن محمّد بن غزال ، عن مفضل بن عمر ،
عن الصادق عليهالسلام.
ورواه إلى قوله « ولا يولد
فيهم
الصفحه ٦٤ : ء ، وهو قول رسول
الله صلىاللهعليهوآله : كأنّي بالحسنيّ والحسينيّ قد قاداها (٤) ، فيسلّمها إلى
الحسيني
الصفحه ٧٥ : منتخب
الأنوار المضيئة ، فأثبت محقّقه ما في الخرائج وهو « وهو قوله تعالى حاكيا عنه ».
(١٠) يوسف : ٩٤
الصفحه ٨٠ : مختصر
البصائر : فيكون.
(٦) في منتخب
الأنوار المضيئة أدخل كلام للمؤلف بين قوله « سنة » وقوله « ويملك
الصفحه ١٠٦ :
وهو قوله : ( وَلَهُ
أَسْلَمَ مَنْ فِي السَّماواتِ وَالْأَرْضِ طَوْعاً وَكَرْهاً وَإِلَيْهِ
الصفحه ١١٣ : ، عن الحسن بن بشير ، عن أبي الجارود ، عن الباقر عليهالسلام.
ورواه إلى قوله « سليمان بن
داود » الطوسي
الصفحه ١١ : المخالفين والنواصب ، حيث قال المؤلّف ـ تعليقا على الحديث (٣) الذي فيه
قول الإمام عليهالسلام « واتّق الشذاذ
الصفحه ١٥ : ء المتأخّرين للسيّد جمال الدين ابن الأعرج ، لثقته به واعتماده على
قوله (١).
٨ ـ الزبدة :
قال المؤلّف في
الصفحه ٢٩ : قال الزم ». وموضعها الذي وضعناها فيه
هو الصحيح ، لما سيأتي في نهاية الحديث ٣١ من قول المؤلف
الصفحه ٣١ : .
(٣) في مختصر بصائر
الدرجات : ٤٨٢ / ح ٢٦ بسنده عن أبي بصير ، عن أبي جعفر عليهالسلام ، قال : سألته عن قول
الصفحه ٣٥ :
[ من أقاصي الأرض
] (١) ، وقد ذكر الله تبارك وتعالى ذلك في كتابه من قوله : ( أَيْنَ ما
تَكُونُوا