الصفحه ١١٢ :
الإمام الحسين عليهالسلام. فكان ( سلام اللّه عليه ) يتبع مع أهل
بيته وأصحابه مبدأ المصارحة
الصفحه ٦٤ :
وحتّى الكلمات
الأخيرة التي تلفّظ بها سيد الشهداء حين سقط على الأرض إنّما تعكس هذه الروح من
الصبر
الصفحه ١٢٠ :
السالفة تتهم
أنبياءها ومصلحيها بالكذب من أجل إلقاء ظلال من الشك على دعواتهم الخيّرة. وعلى
هذا
الصفحه ١٦٢ :
بالجراح.
عن جعفر بن محمد بن علي عليهمالسلام ، قال : « وجد بالحسين عليهالسلام حين قُتل ثلاث
الصفحه ١٤٧ :
بكثرة كلامك » (١). علما بأنّ ابن القين ـ حسب رواية
الطبري : « قد خرج على فرس له ذنوب ، شاكٍ في
الصفحه ١٨ :
لا
محيص عن يوم خطّ بالقلم. رضى اللّه رضانا أهل البيت ، نصبر على بلائه ، ويُوفّينا
أجور الصّابرين
الصفحه ٢٤ :
ولعلّ أبلغ تعنيف صدر عن الإمام عليهالسلام بحقّ هذا الشقي هو عندما فُجع (سلام
اللّه عليه) بفلذة
الصفحه ٥٩ : ءة التي تجسدت على أرض الطف.
لقد رفض سيد الشهداء عليهالسلام عار البيعة ليزيد ، ولما واجه جيش
الكوفة في
الصفحه ٦٣ :
وخاطب أصحابه في أحد المنازل على طريق
العراق ليلفت أنظارهم الى خطورة الموقف وصعوبة ما هم مقبلين
الصفحه ٧٧ :
تنضبط عدسة الرؤية
لدينا على منظور سليم ، وسوف نجد أنه « لما مضى الإمام الحسن بن علي عليهالسلام
الصفحه ٨٥ : . وقد بدا واضحا
لذوي البصائر أن المحافظة على الوحدة السياسية للمسلمين كانت تعني التفريط
بالمحتوى العقيدي
الصفحه ٨٩ : يبلغ الفتح
» (١). فالفتح
الذي يعنيه من كتابه إلى الهاشميين ، هو ما أحدثته ثورته من النقمة العامة على
الصفحه ١١٣ : وما سبقها تأثير فعال
على عقول وقلوب الأصحاب ، فعبّروا عن عميق تأثرهم بعبارات بليغة ، استمع إلى رد
فعل
الصفحه ١٤٥ :
تواكب سير قافلة
الحسين (سلام اللّه عليه) حتى لا تحيد عن الخطة المرسومة لتحركها.
قال الشيخ المفيد
الصفحه ١٦٣ :
على خده الأيمن ،
بعدها أصدر شمر أمرا يطلب فيه الإجهاز الجماعي على الإمام عليهالسلام قائلاً