الصفحه ٩٩ :
وكذلك إحتمال أنّه «
رآه في المراة الثالثة من السرقة وهو رأي الاكثر من العلماء لعدم الدليل على هذا
الصفحه ١١٠ : ذلك لعدم الحاجة إليه ... ).
أقول :
قد عرفت أنّ الشروط المعبترة في الإمام
من العصمة والأعلمية
الصفحه ١٤٧ : ... وأجيب : بأنه لا يفيد كونه أحبّ إليه في كل شيء ... ).
أقول :
كلامه ظاهر كل الظهور في أن لا شبهة في
الصفحه ٣٤٧ :
أخرى من أجلّة الصحابة ، وكان لا يفارق رسول الله صلّى الله عليه [ وآله ] وسلّم
في الغزوات وفي أدا
الصفحه ٣٤٨ :
وقال المناوي بشرحه :
« تنبيه : قال أصحابنا في الأُصول : يجوز
أنْ يجمع عن قياس ، كإمامة أبي بكر
الصفحه ٤٤٠ : في أشهر الحجّ من
أفجر الفجور في الأرض » (٤).
قال البيهقي : « ما أعمر رسول الله صلّى
الله عليه
الصفحه ٤٥٠ : وعضّوا عليها بالنواجذ!.
لكن هذا الحديث من أحاديث سلسلتنا في (
الأحاديث الموضوعة ).
إنّه حديث باطل
الصفحه ٤٦١ :
وأحفظهم لها ، أئمّة
الإسلام في زمنهم ، مثل : مالك بن أنس وسفيان بن عيينة وغيرهما ممّن اتّفق على
الصفحه ٥٠٥ :
الدار قطني في ( المؤتلف ) من رواية
سلام بن سليم عن الحارث ابن غصين عن الأعمش عن أبي سفيان عن جابر
الصفحه ٣٠ :
(١)
الحركة
العلمية في القرنين السّابع والثّامن
لقد امتاز القرنان السّابع والثامن ـ
وعلى أثر
الصفحه ١١٣ :
قوله (٣٥٩)
:
(
الأول قوله تعالى : ( وأولوا الأرحام بعضهم
أولى ببعض في كتاب الله ) والآية عامة
الصفحه ١٣٠ : تقاتلوا معي عدوًاً ).
وهذا الذي ذكروه غير صحيح من وجهين ، أحدهما
: إنه غلط في التاريخ ووقت نزول الآية
الصفحه ٢٠٦ : والمقداد وسلمان وأبي ذر
... وأشار إلى ما أخرج في البخاري وغيره من الكتب الصحيحة من أنّ بيعة علي
الصفحه ٢١٨ : اضطراب القوم وتزلزلهم في اعتقادهم :
ثم يقول : ( ولو سلّم فلا أقل من صلوحها سنداً للاجماع
وتأييداً
الصفحه ٢٨٦ : الثّاني فيردّه وجوه :
الأوّل : إنّه قد تقرّر أنّ حذف المتعلّق
يدلّ على العموم ، فالحديث ظاهر في