الصفحه ٢٦٣ :
الخبر في ذلك؟ ومن الذي رواه؟ يقول السّعد : ( على ما روي ... )
وهو أيضاً لا علم له بالرواية! بل أخذ هذا
الصفحه ٥٢٢ :
ورووه بسند آخر من عبدالله بن عمر أيضاً
إلاّ أن فيه :
« حمزة الجزري ».
الذي جاء في ( الضعفا
الصفحه ١٠٠ : ... قلنا : نسبه الذمّ اليه من الأكاذيب الباردة ... ).
كلام عمر في ذم
أبي بكر
أقول :
هذا الخبر رواه
الصفحه ٢٥٤ : .
وثالثاً : الخبر الذي ذكره عن محمد بن
الحنفية عن أبيه كذب من وجوه :
الأول : إنّ أمير المؤمنين
الصفحه ٢٣٤ :
سلمة وأسماء بنت عميس وجابر بن عبدالله ، وجماعة يطول ذكرهم » (٢).
ثمّ إن ظاهر قوله ( خبر واحد في
الصفحه ١٢٥ : .
حم. في كتاب مناقب علي » (١).
فهذا الحديث الذي رواه إمامهم أحمد بن
حنبل وارد في مورد المواخاة ، وهو
الصفحه ٢٧٠ : إنما هو منقول عن آل الزبير ، وانحراف هؤلاء عن أمير
المؤمنين عليهالسلام معروف.
وثالثاً : إنّ سند الخبر
الصفحه ٤٥٠ : وعضّوا عليها بالنواجذ!.
لكن هذا الحديث من أحاديث سلسلتنا في (
الأحاديث الموضوعة ).
إنّه حديث باطل
الصفحه ٤٥٩ : الرابع الذي رواه الطبراني فقد
أورده الهيثمي وقال : « رجاله رجال الصحيح » (٦).
نعم ، الثالث ذكره النووي
الصفحه ٢٤٣ :
القوم لم يتمكنوا من إثبات تماميته سنداً ودلالة ، أمّا سنداً فإنّ ما ذكره السّعد
في الجواب من ( أن الخبر
الصفحه ٢٧٥ :
الأخبار الشنيعة
الموضوعة (١)
والحافظ السيوطي في الأحاديث الموضوعة (٢).
قال (٢٩٣)
:
(
وقوله
الصفحه ٣٦١ : ثمّ قال : « وقال بعضهم : وفي هذا ردّ على من زعم أنها أبهمت
الثاني لكونه لم يتعيّن في جميع المسافة ولا
الصفحه ٢٥٥ :
يوم حنين (١) وآخر أنّه كان في غزوة تبوك (٢) وثالث أنّه كان في حجّة الوداع (٣).
والثالث : إنه قد
الصفحه ٣٤٥ : كلمات أكابر علمائهم في هذا الباب.
وثانياً : إنّ الذي عليه المحقّقون من
علماء الحديث والرجال والكلام
الصفحه ٤٨٨ : رسول
الله صلّى الله عليه وسلّم : أصحابي كالنجوم ، قال : ـ إنْ صح هذا الخبر ـ فمعناه
فيما نقلوا عنه