الصفحه ٢٦٣ : على ذلك أنه
استأذن رسول الله » لكن المعتزلي أيضاً يقول : « قد نقل ». وقد اعترضه السيّد
المرتضى في
الصفحه ١٨٩ : عبدالجبار المعتزلي أيضاً
، وقد أجاب عنه الشريف المرتضى الموسوي في كتاب ( الشّافي ) فليت السّعد لاحظ
كلامه
الصفحه ٥١ :
التي ذكرها في الخطبة المذكورة هذه ... فإن بايع المهاجرون والأنصار كان « أقواهم
عليه » ... وكان على
الصفحه ٢٠٦ :
(
وإنْ كان من البعض تردّد وتوقّف )
فأورد كلام أنصار ، وخلاف أبي سفيان ، وتخلّف علي والزبير
الصفحه ١٥٢ :
قال : « آخى رسول الله بين المهاجرين ثم
آخى بين المهاجرين والأنصار ، وقال في كلٍّ منهما لعلي : أنت
الصفحه ٣١ : شيخ الشيعة ، المتوفى
سنة ٧٢٦ ... وشرحه شمس الدين محمود بن عبد الرحمن بن أحمد الاصفهاني ، المتوفى سنة
الصفحه ٤٣٨ : التصريح بإنكاره على عمر بن الخطّاب منع التمتّع ».
دفاع ابن تيميّة ثمّ
إقراره بالخطأ
:
وذكر شيخ
الصفحه ٢٠٢ : ، وشدّة شكيمته وقوة عزيمته وعلّو شأنه وكثرة أعوانه وكون أكثر
المهاجرين والأنصار والرؤساء الكبار معه قد ترك
الصفحه ٢٢٣ : الأنصار والمهاجرين له.
هذا تمام الكلام على ما ذكره حول الآية
المباركة. وقد عرفت أنّها مجرّد شبهات واهية
الصفحه ٢٨٧ : كان يرجو أنْ يكون الدعاء
لرجلٍ من قومه الأنصار!
قال (٢٩٩)
:
(
وإنّ حكم الاخوة ثابت في
حق أبي بكر
الصفحه ٣٧٣ : كانت؟؟
لقد حكى ابن أبي الحديد المعتزلي عن
شيخه أبي يعقوب بن إسماعيل اللمعاني حول ما كان بين أمير
الصفحه ٥١٥ :
٢٧ ـ القاضي
البهاري (١١١٩)
وقال القاضي محب الله البهاري عند نفي
حجية إجماع الشيخين أو الخلفا
الصفحه ١٠٠ : الشريف المرتضى علي بن
الحسين الموسوي البغدادي المتوفى سنة ٤٣٦ باسناده في كتاب ( الشافي في الإمامة
الصفحه ٤٤ : عبدالجبار بن أحمد المعتزلي المتوفى سنة ٤١٥ ، الذي
ردّ عليه الشريف المرتضى المتوفى سنة ٤٣٦ بكتاب ( الشافي
الصفحه ٤٠٧ : ، ووصفه
فقال : هو الشريف المرتضى قاضي القضاة ، كان مطاعاً عند السلاطين ، مشهوراً في
الآفاق ، مشاراً إليه