الصفحه ٣٧ : الاستئذان ، وإنّما روى الاستئذان في روايتها عن عوانة
بن الحكم الكلبي ، وهي رواية شاذّة ففيها منكرات :
منها
الصفحه ١١٥ : الناس اضطرب السلطان وأصحابه في طلب ولده وكثر التفتيش في المنازل والدور ،
وتوقّفوا عن قسمة ميراثه ولم يزل
الصفحه ١٠٩ : (٥).
وروى أيضا عنه عليهالسلام قال : جعلت على
نفسي ألاّ يظلّني وإيّاه سقف! قال عمر ابن يزيد : فقلت في نفسي
الصفحه ٣٨ : علينا الحسين في
ثمانية عشر من أهل بيته وستّين من أصحابه! فسألناهم أن ينزلوا على حكم الأمير عبيد
الله أو
الصفحه ٩٠ : عليهالسلام صلوات ، وفيه : « اللهمّ أعطه في نفسه وذرّيّته ( إلى أن قال ) وصلّ على
وليّك وولاة عهدك والأئمّة من
الصفحه ٩٩ :
زيد بن عليّ ،
فإنّه كان من علماء آل محمّد ، غضب لله عزّ وجلّ فجاهد أعداءه حتّى قتل في سبيله ،
ولقد
الصفحه ١١٤ : للخمور أقلّ من رأيت من الرجال وأهتكهم لستره قليل في نفسه خفيف ،
والله لقد ورد على السلطان وأصحابه في وقت
الصفحه ٥٢ :
والظاهر أنّ
القائل بكونها في البقيع استند إلى خبر رواه أمالي الطوسي بأسانيده عن ابن عبّاس
في دفن
الصفحه ٨٨ : خديجة :
فوردت الرواية أيضا في تولّد الحجّة عليهالسلام عنها في إثبات المسعودي وغيبة الشيخ (٢).
وأمّا
الصفحه ١١٢ : للكسوة ومائتا درهم للدين ومائة درهم للنفقة ، وقلت في
نفسي : ليت أمر لي بثلاثمائة! اشتري بمائة حمارا ومائة
الصفحه ٦٨ :
تظاهرهما عليه صلىاللهعليهوآلهوسلم تهاجرهما في
الدنيا ، قال ابن قتيبة في معارفه : كانت عائشة
الصفحه ٦٥ :
فصل
في أزواجهم عليهم
السلام
أمّا النبيّ صلىاللهعليهوآله
فروى الخصال عن
الصادق
الصفحه ٤٦ :
عليّ الجهضمي
ومحمّد بن طلحة ، والحافظ عبد العزيز ، والشيخ في التهذيب ، وسهل بن زياد كما روى
الخطيب
الصفحه ١٢ :
وإعلام الورى
والتذكرة : إنّه في سنة ثمان وثلاثين (١) ورواه ابن
الخشّاب عن الصادق عليهالسلام
الصفحه ١٧ :
من روايته ، وبه
صرّح في إثبات الوصيّة (١) ونسبه ابن الخشّاب إلى رواية محمّد بن سنان (٢) وهو