الصفحه ٣٢ : يعيّن يومه ، لكن قالوا بعيشها بعد النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم بمدّة واختلفوا.
قال أبو الفرج
الصفحه ١١٨ : عليهم عليهمالسلام محرّمة ، إلاّ أنّها كانت منهم بعد تملّكهم لها إليه عليهالسلام ضيافة. فلمّا
تصدّقوا
الصفحه ٦٩ : مثلي؟ (٤).
هذا وروى البلاذري
أيضا عن مصعب بن سعد : أنّ عمر فرض لأزواج النبيّ صلىاللهعليهوآله عشرة
الصفحه ٣ :
بسم
الله الرّحمن الرّحيم
الحمد لله ربّ
العالمين والصلاة على محمّد وآله الطاهرين
أمّا بعد
الصفحه ١٠٨ : بالحقّ لكان خيرا لهم ، ولكنّهم يطلبون الدنيا (٢).
ومن ولد السجّاد عليهالسلام
عيسى بن زيد بن عليّ
الصفحه ١١٩ :
غفر الله لها ، وإن كنت كذبت غفر الله لك ، فأسلم النصراني (٣).
وفي المناقب : نام
رجل من الحاجّ في
الصفحه ١١٦ : النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم ذات يوم جالس في المساجد إذ جاءت جارية لبعض الأنصار وهو
قاعد ، فأخذت بطرف
الصفحه ٦٧ :
ابن قتيبة عن أبي
اليقظان علّة طلاق عمرة قبل الدخول : أنّ أباها قال له صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ١٠٦ : صدقات النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم وصدقات أمير
المؤمنين عليهالسلام فخرج عمر إليه يتظلّم من ابن أخيه
الصفحه ٩٩ : ، ليعلم من ينظر في
كتابنا هذا اعتقاد الإماميّة فيه. ثمّ روى أخبارا كثيرة عن النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٦٥ :
فصل
في أزواجهم عليهم
السلام
أمّا النبيّ صلىاللهعليهوآله
فروى الخصال عن
الصادق
الصفحه ٧٨ :
ومحمّد المكنّى
بأبي القاسم ، امّه خولة.
وعمر ورقيّة
توأمين ، امّهما أمّ حبيب.
والعبّاس وجعفر
الصفحه ٢٦ :
فصل
في وفياتهم عليهم
السلام
أمّا النبيّ صلىاللهعليهوآله
فاختلف أنّه في
صفر أو ربيع
الصفحه ٩٧ :
وروى أبو الفرج
خبرا عن النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم وخبرا عن الصادق عليهالسلام في مدحه
الصفحه ٥٧ : الحسين زوّج امّه بغلامه وتعيّره بذلك ... إلخ (١).
فقول ابن قتيبة :
خلف عليها بعد الحسين زبيد مولى