الصفحه ٢٩ :
وقال الشيخان ضرب
في ليلة تسع عشر وقبض في ليلة الحادي والعشرين (١) وكذا الرضيّ فقال
: قبض قتيلا
الصفحه ١٦ :
طلحة حادي عشر ذي الحجّة (١٠) على ما في نسخة البحار.
وأمّا سنته : فقال
الكليني والشيخان سنة ثمان
الصفحه ٣٧ : الكوفة وحضور مجلسه ، فالمفهوم من الإرشاد (١) أنّهم وصلوا بالحرم يوم الحادي عشر على ابن زياد ، فبعث في غده
الصفحه ٣٢ :
عن محمّد بن عمر (١). ونقل المصباح عن ابن عيّاش أنّه في اليوم الحادي والعشرين من رجب (٢). وبعضهم لم
الصفحه ٤١ :
ثمان عشرة.
وقال الكليني
والنوبختي والشيخان والفضل بن دكين وابن سنان ـ على رواية ابن الخشّاب
الصفحه ٦ : صلىاللهعليهوآلهوسلم لاثني عشر مضت من
ربيع الأوّل في عام الفيل يوم الجمعة مع الزوال ، وروي أيضا عند طلوع الفجر قبل أن
الصفحه ٤ : مولده صلىاللهعليهوآله وإنّما دلّ على خصوصيّة في صوم يوم السابع عشر منه ،
فلعلّها من جهة اخرى ، فنقل
الصفحه ٤٢ : في
سابع عشره (١٤).
وقال المفيد في
المسارّ : في اليوم الثالث والعشرين (١٥
الصفحه ٤٦ : التهذيب.
وروى النجاشي في
أحمد بن عامر الطائي عن ابنه عبد الله أنّه مات يوم الجمعة لثلاث عشرة خلت من
الصفحه ١٤ : المشهور.
وأمّا قول عليّ بن
أحمد الكوفي في استغاثته : إنّه كان يوم الطفّ ابن خمس عشرة (٨) فلا عبرة به
الصفحه ٧٨ : : ٢٤٧ ، المعارف : ٨٤ ، ولم نعثر عليه في جمهرة ابن بكّار.
(٤)
راجع البحار ٤٢ : ٧٤ ، الباب ، ١٢٠
الصفحه ٣٤ : يوم الاثنين (١٢) ويدلّ عليه ما نقل اللهوف في ندبة اخته عليهالسلام له : بأبي من عسكره يوم
الصفحه ٤٣ : عنه في أبيه ـ : يوم الثلاثاء لثمان
عشرة خلون من جمادى الاولى (٦).
وأمّا سنته : فقيل
في اثنتين
الصفحه ٩٩ : وعشرين ومائة كان مقتل زيد ، وهو
يوم يتجدّد فيه أحزان آل محمّد عليهمالسلام (٢).
قلت : وقد ورد
أيضا فيه
الصفحه ٢١ : في كونه ثالث شعبان وقال كمال الدين بن طلحة في الثالث
والعشرين من شهر رمضان ونقل الإكمال عن أبي