الصفحه ٨٧ : الأشر والعبث ألا ترى أن
الصبي يدفع إلى المؤدب وهو طفل لم تكمل ذاته للتعليم كل ذلك ليشتغل عن اللعب
والعبث
الصفحه ٥١ : هذا كله لرقة بدنه ورطوبته حين
يولد ثم كان لا يوجد له من الحلاوة والوقع من القلوب ما يوجد للطفل فصار
الصفحه ٥٣ : الرطوبة من
رءوسهم فيعقبهم ذلك الصحة في أبدانهم والسلامة في أبصارهم أفليس قد جاز أن يكون
الطفل ينتفع بالبكا
الصفحه ١٤٤ : الأرض تابع للأرض في ارتفاعه وانخفاضه ، ولذا ـ
الصفحه ١٧٦ : المعروف عندهم قوسموس وتفسيره الزينة وكذلك
سمته الفلاسفة ومن ادعى الحكمة أفكانوا يسمونه بهذا الاسم إلا لما
الصفحه ١٧ : كتابه ، وجعله حجة فيما بينه وبين ربه.
وحكم المشهور فيما
لو تلبس بصلاة الليل ، ولم يتم أربع ركعات
الصفحه ٤٥ :
عن تأمل الصواب
والحكمة فيما ذرأ (١) الباري جل قدسه وبرأ (٢) من صنوف خلقه في البر والبحر والسهل
الصفحه ١٢٥ :
من الكثرة.
( سعة حكمة الخالق وقصر
علم المخلوقين )
فإذا أردت أن تعرف
سعة حكمة الخالق وقصر علم
الصفحه ١٣٣ : وزن وتقدير ففي هذا بيان أن مسير الفريقين على ما يسيران
عليه بعمد وتدبير وحكمة وتقدير وليس بإهمال كما
الصفحه ١٨٠ : ) فقالوا إن الطبيعة لا تفعل شيئا لغير معنى ولا تتجاوز عما فيه تمام
الشيء في طبيعته وزعموا أن الحكمة تشهد
الصفحه ٥٢ : تدرج الإنسان في نموه ، ونموه في أوقاته ، كاف في حكم
العقل ، بان له صانعا صنعه عن علم وحكمة وتقدير
الصفحه ٥٥ : فكرك فيها ونظرك وجدت كل شيء منها قد قدر لشيء
على صواب وحكمة
( زعم الطبيعيين وجوابه )
قال المفضل
الصفحه ١٥٦ : فإنه أولى به إذ كان هو الذي كدح فيه وشقي به
وكان الذي يحتاج إليه أكثر مما يحتاج إليه الطير
( الحكمة
الصفحه ١٥٧ : ؟
فانظر إلى حكمة
الخالق كيف سبقت حكمة الصناعة فصارت الحيلة التي تستعملها الصناع في ثبات الفساطيط
والخيم
الصفحه ١٦٠ : اليقطين وما فيه من
التدبير والحكمة )
فكر يا مفضل في
حمل اليقطين الضعيف مثل هذه الثمار الثقيلة من الدبا