الصفحه ٧٤ : غامضة
كمثل النظر إلى البول وجس العرق وما أشبه ذلك مما يكثر فيه الغلط والشبهة حتى ربما
كان ذلك سببا للموت
الصفحه ١٢٧ : موافقة وتقوية للبصر حتى إن من
صفات الأطباء لمن أصابه شيء أضر ببصره إدمان النظر إلى الخضرة وما قرب منها
الصفحه ٥٦ :
( عملية الهضم وتكون الدم
وجريانه في الشرايين والأوردة )
فكر يا مفضل في
وصول الغذاء إلى البدن وما
الصفحه ١٢٦ : السماوات والأرض وما فيهن وما بينهن ، مع إتقان الصنعة واحكام الخلقة وبداعة
التركيب ، ولو نظر الجاحد الى نفسه
الصفحه ٨٠ : الناس
من الخلل في أمورهم ومعاملاتهم وما يحتاجون إلى النظر فيه من أمر دينهم وما روي
لهم مما لا يسعهم جهله
الصفحه ٥٤ : كبرهم
فتفضل على خلقه بما جهلوه ونظر لهم بما لم يعرفوه ولو عرفوا نعمه عليهم لشغلهم ذلك
من التمادي في
الصفحه ٩١ :
وتعالى الرجل قيما
ورقيبا على المرأة وجعل المرأة عرسا وخولا (١) للرجل أعطى الرجل اللحية لما له من
الصفحه ٩٠ :
أما ترى الإنسان
إذا عرض له وجع خضع واستكان ورغب إلى ربه في العافية وبسط يده بالصدقة ولو كان لا
الصفحه ٩ : الجمال قال : مر بنا المفضل انا
وختني (١) نتشاجر في ميراث لنا ، فوقف علينا ساعة ثم قال : تعالا معي إلى
الصفحه ٧٢ : باطن الكف ألم يكن سيعوقه عن صحة اللمس وبعض
الأعمال ولو نبت في فرج المرأة وعلى ذكر الرجل ألم يكن سيفسد
الصفحه ١٠٣ :
لم يتمكن الفحل
منها ألا ترى أنه لا يستطيع أن يأتيها كفاحا (١) كما يأتي الرجل المرأة.
( الفيل
الصفحه ١٠٢ : تستريح إلى تحريكه وتصريفه يمنة ويسرة فإنه لما كان
قيامها على الأربع بأسرها وشغلت المقدمتان بحمل البدن عن
الصفحه ٤٣ : المأكول من ذلك وغير المأكول ما يعتبر به
المعتبرون ويسكن إلى معرفته المؤمنون ويتحير فيه الملحدون فبكر علي
الصفحه ١٨٨ : ......................................... ٩٠
ظهور
شعر العانة عند البلوغ ونبات اللحية للرجل دون المرأة..................... ٩٠
المجلس الثاني
الصفحه ١٤١ : ء والهواء يؤديه إلى
المسامع (١) والناس يتكلمون في حوائجهم ومعاملاتهم طول نهارهم وبعض
ليلهم فلو كان أثر هذا